ورغم أن الزراعة لا تزال قطاعًا رئيسيًا في الاقتصاد المغربي، إلا أن التقلبات المناخية تحتم تنويع مصادر النمو. لهذا، يركز المغرب على تطوير الصناعة والسياحة والطاقة المتجددة، معزّزًا مكانته كمركز اقتصادي إقليمي، خصوصًا مع تزايد الاستثمارات الأجنبية في قطاعات السيارات والطيران والتكنولوجيا الرقمية.
لكن هذا النمو يحتاج إلى دعم عبر إصلاحات هيكلية لضمان استدامته وشموليته. إذ يعد تعزيز البنية التحتية وتحسين مناخ الأعمال والتكيف مع التحديات المناخية عوامل حاسمة لتحقيق الأهداف المرجوة.
لكن هذا النمو يحتاج إلى دعم عبر إصلاحات هيكلية لضمان استدامته وشموليته. إذ يعد تعزيز البنية التحتية وتحسين مناخ الأعمال والتكيف مع التحديات المناخية عوامل حاسمة لتحقيق الأهداف المرجوة.
كلمات مفتاحية:
نمو اقتصادي، المغرب، فيتش سولوشنز، استثمارات أجنبية، الصناعة، السياحة، الطاقة المتجددة، مناخ الأعمال، إصلاحات، بنية تحتية.