من يحتاج إلى التعويض؟
وعلى عكس الفيتامينات الأخرى التي لا يستطيع الجسم تصنيعها، يعتبر فيتامين د هرموناً يمكن للجسم إنتاجه عند التعرض لأشعة الشمس UVB. وبفضل أشعة الشمس الصيفية، يكون لدى معظم الأشخاص مخزون جيد من فيتامين د في نهاية الصيف، لكن مع حلول الشتاء، تنخفض القدرة على تصنيعه بشكل ملحوظ، ما قد يؤدي إلى نقص لدى كثيرين.
وبعد إجراء تحليل الدم: إذا أظهر التحليل نقصاً في فيتامين د، فإن التعويض يصبح ضرورياً، خاصة في حالات مثل هشاشة العظام، الرخد عند الأطفال، بعد عمليات زراعة الكلى، أو جراحات السمنة.
بدون تحليل دم: الأشخاص المعرضون لخطر النقص يجب عليهم التفكير في التعويض، مثل من يرتدون ملابس تغطي أجسامهم بالكامل، أو ذوي البشرة الداكنة، أو المصابون بالسمنة، أو كبار السن فوق 65 عاماً، حيث تقل قدرة الجلد على إنتاج الفيتامين مع التقدم في العمر. كذلك يمكن دمج المكمل مع الكالسيوم للأشخاص المعرضين لهشاشة العظام أو ممن يتناولون قليل من منتجات الألبان.
ويُنصح عادة بالتعويض عن فيتامين د طوال فصل الشتاء (من نوفمبر إلى أبريل)، حيث يقل التعرض للشمس وتصبح مستويات UVB غير كافية لتصنيعه طبيعياً. وحتى المخزون الصيفي لا يكفي لتعويض النقص طوال هذا الفصل، إذ قد تنخفض مستويات الفيتامين في الدم إلى النصف أو الثلث خلال الشتاء إذا لم يحصل الجسم على تعويض مناسب.
وعلى الرغم من عدم وجود إجماع طبي كامل حول تعويض فيتامين د لجميع الأفراد في الشتاء، فإن الخبراء ينصحون بالمكملات خصوصاً لمن لديهم عوامل خطر، مع ضرورة استشارة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة. هذه الإجراءات تساعد على الحفاظ على صحة العظام والعضلات، ودعم المناعة، وتقليل مخاطر النقص في الأشهر الباردة.
وبعد إجراء تحليل الدم: إذا أظهر التحليل نقصاً في فيتامين د، فإن التعويض يصبح ضرورياً، خاصة في حالات مثل هشاشة العظام، الرخد عند الأطفال، بعد عمليات زراعة الكلى، أو جراحات السمنة.
بدون تحليل دم: الأشخاص المعرضون لخطر النقص يجب عليهم التفكير في التعويض، مثل من يرتدون ملابس تغطي أجسامهم بالكامل، أو ذوي البشرة الداكنة، أو المصابون بالسمنة، أو كبار السن فوق 65 عاماً، حيث تقل قدرة الجلد على إنتاج الفيتامين مع التقدم في العمر. كذلك يمكن دمج المكمل مع الكالسيوم للأشخاص المعرضين لهشاشة العظام أو ممن يتناولون قليل من منتجات الألبان.
ويُنصح عادة بالتعويض عن فيتامين د طوال فصل الشتاء (من نوفمبر إلى أبريل)، حيث يقل التعرض للشمس وتصبح مستويات UVB غير كافية لتصنيعه طبيعياً. وحتى المخزون الصيفي لا يكفي لتعويض النقص طوال هذا الفصل، إذ قد تنخفض مستويات الفيتامين في الدم إلى النصف أو الثلث خلال الشتاء إذا لم يحصل الجسم على تعويض مناسب.
وعلى الرغم من عدم وجود إجماع طبي كامل حول تعويض فيتامين د لجميع الأفراد في الشتاء، فإن الخبراء ينصحون بالمكملات خصوصاً لمن لديهم عوامل خطر، مع ضرورة استشارة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة. هذه الإجراءات تساعد على الحفاظ على صحة العظام والعضلات، ودعم المناعة، وتقليل مخاطر النقص في الأشهر الباردة.
الرئيسية























































