مجازر متواصلة
ذكرت مصادر طبية في مستشفيات غزة أن 51 فلسطينياً استشهدوا منذ فجر الأحد، بينهم 24 من طالبي المساعدات الذين استهدفهم جيش الاحتلال خلال قصفه لعدة مناطق. وبهذا يرتفع عدد ضحايا سياسة التجويع الممنهجة التي تمارسها إسرائيل إلى 289 شهيداً، وفق بيانات وزارة الصحة في القطاع.
تصريحات إسرائيلية مثيرة للجدل
وفي سياق متصل، نقلت القناة الإسرائيلية 14 عن وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش تعهده الصريح بـ"منع دخول الطعام والمياه والوقود إلى غزة"، وهو ما يعكس سياسة العقاب الجماعي المفروضة على السكان المدنيين.
تحذيرات أممية
من جانبها، أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن إنكار جحيم المجاعة في غزة يمثل أبشع صور انعدام الإنسانية، في إشارة إلى الموقف الإسرائيلي الرافض للاعتراف بحقيقة الكارثة الإنسانية المتفاقمة.
بين الإنكار والمعاناة
ورغم تحذيرات المنظمات الدولية من الانهيار الإنساني، تواصل السلطات الإسرائيلية إنكار وجود مجاعة في القطاع، محملةً حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مسؤولية تدهور الأوضاع. في المقابل، يواجه سكان غزة واقعاً مأسوياً يتجسد في القصف المتواصل، وانعدام الغذاء والدواء والمياه، في حرب توصف بأنها إبادة بطيئة تستهدف البشر والحجر.
ذكرت مصادر طبية في مستشفيات غزة أن 51 فلسطينياً استشهدوا منذ فجر الأحد، بينهم 24 من طالبي المساعدات الذين استهدفهم جيش الاحتلال خلال قصفه لعدة مناطق. وبهذا يرتفع عدد ضحايا سياسة التجويع الممنهجة التي تمارسها إسرائيل إلى 289 شهيداً، وفق بيانات وزارة الصحة في القطاع.
تصريحات إسرائيلية مثيرة للجدل
وفي سياق متصل، نقلت القناة الإسرائيلية 14 عن وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش تعهده الصريح بـ"منع دخول الطعام والمياه والوقود إلى غزة"، وهو ما يعكس سياسة العقاب الجماعي المفروضة على السكان المدنيين.
تحذيرات أممية
من جانبها، أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن إنكار جحيم المجاعة في غزة يمثل أبشع صور انعدام الإنسانية، في إشارة إلى الموقف الإسرائيلي الرافض للاعتراف بحقيقة الكارثة الإنسانية المتفاقمة.
بين الإنكار والمعاناة
ورغم تحذيرات المنظمات الدولية من الانهيار الإنساني، تواصل السلطات الإسرائيلية إنكار وجود مجاعة في القطاع، محملةً حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مسؤولية تدهور الأوضاع. في المقابل، يواجه سكان غزة واقعاً مأسوياً يتجسد في القصف المتواصل، وانعدام الغذاء والدواء والمياه، في حرب توصف بأنها إبادة بطيئة تستهدف البشر والحجر.