أعطى المعهد الفرنسي بالمغرب بالرباط، أمس الأربعاء، انطلاقة موسمه الثقافي لسنة 2025-2026 تحت شعار “جي.ل.يوم، هنا والآن”، الذي يقدم سلسلة من الأنشطة الفنية والثقافية المبتكرة والمتنوعة، والتي تعكس رؤية مشتركة بين المغرب وفرنسا لدعم الإبداع الشبابي. ويهدف الموسم الجديد، وفق بلاغ للمعهد، إلى تسليط

في إطار جهود المملكة المغربية الرامية إلى صون تراثها المادي والحفاظ على ذاكرتها التاريخية، تم مؤخراً إدراج أحد الأضرحة التاريخية بإقليم الحوز ضمن لائحة الآثار الوطنية. ويُعد هذا القرار اعترافاً بالقيمة التاريخية والمعمارية والثقافية التي يكتسيها الضريح، وما يمثله من شاهد على مسار طويل من الممارسات

أيتها الطبيعة الغناء الخضراء يا حدائق الدور و القصور. أيتها النباتات المختالة كالطووس يا أوراق الورود و الزهور أيتها الشمس الدافقة دفء و نورا يا بساط ربيع أخضر متباه الغرور أيها النسيم الذي يهدهد أجنحة الفراش و الطيور  عليلا يلاطف خصلات شعر أطفال بواد و حضر يلاعب أواراق الشجر

يا ليلُ هون خطاكَ على دروبنا، فالشيخُ ما زال في قلبه صبانا. العمرُ يمضي، ولكن في مآقينا، يبقى ضياءٌ يفتّح في المعاني.

يُعطي بيت الشّعر في المغرب انطلاقة موسمِه الثقافي الجديد من أعالي جبال الأطلس الكبير، وتحديدًا من موسم الخُطوبة بإملشيل، أحد أقدم المهرجانات الثقافية وأشهر المواسم الاجتماعية والاقتصادية بالمغرب، حيث يُنظّم، بتعاون مع جمعية أخيام، الخيمة الشعرية، التي ستشهدُ طيلة أيام 18-19-20 شتنبر 2025 عددًا من