تعبئة الموارد والبنية التحتية
أعلن الوزير عن تخصيص 29 سفينة تابعة لسبع شركات نقل بحري، لتأمين 12 خطا بحريا يربط المغرب بموانئ إيطاليا وفرنسا وإسبانيا. كما تم رصد غلاف مالي قدره 28 مليون درهم لتحسين بنية الاستقبال بميناء طنجة المتوسط، أحد المراكز الرئيسية لعملية العبور.
تعزيز السلامة والمواكبة عن قرب
أوضح بوريطة أن العملية ستشهد تعزيز آليات المراقبة على مستوى الحدود لضمان السلامة والأمن. وتم تخصيص 24 مركز استقبال، منها 18 مركزا داخل التراب الوطني و6 مراكز بالخارج، مع تعبئة موارد بشرية إضافية، تنفيذًا للتعليمات الملكية السامية.
كما ستعمل المراكز القنصلية بنظام المداومة من 15 يونيو إلى 15 شتنبر، بما في ذلك أيام السبت والأحد والعطل، لتقديم خدماتها للمغاربة المقيمين بالخارج. وستشهد العملية أيضًا تنظيم قنصليات متنقلة لتعزيز القرب من المواطنين.
اليقظة الصحية ضمن الأولويات
وأشار الوزير إلى أن اليقظة الصحية ستكون جزءًا أساسيًا من هذه التعبئة الشاملة، من خلال حضور الفرق المختصة في الطرق وفضاءات الاستراحة وغيرها من المرافق. الهدف هو ضمان سلامة وصحة جميع العابرين، بما يتماشى مع أعلى معايير الجودة.
تنسيق مغربي-إسباني واستعدادات مكثفة
أبرز بوريطة أن الاستعدادات لهذه العملية الفريدة من نوعها عالميًا شملت عقد عدة اجتماعات للجنة الوطنية للعبور، التي تترأسها وزارة الداخلية، بالإضافة إلى لقاء مغربي-إسباني عقد يوم 29 ماي الماضي في مدينة قادس الإسبانية. كما تم تنظيم اجتماعات قطاعية موضوعاتية لضمان التنسيق الأمثل بين مختلف الأطراف المعنية.
عملية برعاية ملكية سامية
أكد الوزير أن هذه العملية، التي تتم برعاية سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تهم حوالي 3 ملايين مواطن مغربي مقيم بالخارج، مشيرًا إلى أن الهدف هو تحسينها سنة بعد أخرى لتلبية تطلعات المغاربة وضمان راحتهم وسلامتهم خلال فترة العبور.
عملية مرحبا: نموذج عالمي في تنظيم العبور
تعد عملية مرحبا واحدة من أكبر العمليات الإنسانية التي تُنظم على المستوى العالمي، حيث تجسد التزام المغرب تجاه مواطنيه المقيمين بالخارج، وتؤكد على أهمية تعزيز الروابط مع الوطن الأم. ومن خلال هذه الاستعدادات المكثفة، تسعى المملكة إلى تقديم تجربة عبور متميزة وآمنة، تعكس العناية الملكية بالمغاربة المقيمين بالخارج.
أعلن الوزير عن تخصيص 29 سفينة تابعة لسبع شركات نقل بحري، لتأمين 12 خطا بحريا يربط المغرب بموانئ إيطاليا وفرنسا وإسبانيا. كما تم رصد غلاف مالي قدره 28 مليون درهم لتحسين بنية الاستقبال بميناء طنجة المتوسط، أحد المراكز الرئيسية لعملية العبور.
تعزيز السلامة والمواكبة عن قرب
أوضح بوريطة أن العملية ستشهد تعزيز آليات المراقبة على مستوى الحدود لضمان السلامة والأمن. وتم تخصيص 24 مركز استقبال، منها 18 مركزا داخل التراب الوطني و6 مراكز بالخارج، مع تعبئة موارد بشرية إضافية، تنفيذًا للتعليمات الملكية السامية.
كما ستعمل المراكز القنصلية بنظام المداومة من 15 يونيو إلى 15 شتنبر، بما في ذلك أيام السبت والأحد والعطل، لتقديم خدماتها للمغاربة المقيمين بالخارج. وستشهد العملية أيضًا تنظيم قنصليات متنقلة لتعزيز القرب من المواطنين.
اليقظة الصحية ضمن الأولويات
وأشار الوزير إلى أن اليقظة الصحية ستكون جزءًا أساسيًا من هذه التعبئة الشاملة، من خلال حضور الفرق المختصة في الطرق وفضاءات الاستراحة وغيرها من المرافق. الهدف هو ضمان سلامة وصحة جميع العابرين، بما يتماشى مع أعلى معايير الجودة.
تنسيق مغربي-إسباني واستعدادات مكثفة
أبرز بوريطة أن الاستعدادات لهذه العملية الفريدة من نوعها عالميًا شملت عقد عدة اجتماعات للجنة الوطنية للعبور، التي تترأسها وزارة الداخلية، بالإضافة إلى لقاء مغربي-إسباني عقد يوم 29 ماي الماضي في مدينة قادس الإسبانية. كما تم تنظيم اجتماعات قطاعية موضوعاتية لضمان التنسيق الأمثل بين مختلف الأطراف المعنية.
عملية برعاية ملكية سامية
أكد الوزير أن هذه العملية، التي تتم برعاية سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تهم حوالي 3 ملايين مواطن مغربي مقيم بالخارج، مشيرًا إلى أن الهدف هو تحسينها سنة بعد أخرى لتلبية تطلعات المغاربة وضمان راحتهم وسلامتهم خلال فترة العبور.
عملية مرحبا: نموذج عالمي في تنظيم العبور
تعد عملية مرحبا واحدة من أكبر العمليات الإنسانية التي تُنظم على المستوى العالمي، حيث تجسد التزام المغرب تجاه مواطنيه المقيمين بالخارج، وتؤكد على أهمية تعزيز الروابط مع الوطن الأم. ومن خلال هذه الاستعدادات المكثفة، تسعى المملكة إلى تقديم تجربة عبور متميزة وآمنة، تعكس العناية الملكية بالمغاربة المقيمين بالخارج.