سجلت منظمة الصحة العالمية 40900 حالة إصابة مصرح بها بالكوليرا و775 حالة وفاة في شهر يناير وحده، مُحذّرة من أن مخاطر تفشي المرض «مرتفعة للغاية». توزعت حالات الإصابة، حسب بلاغ للمنظمة، صدر أول أمس الاثنين بجنيف، بين 17 دولة في أربع مناطق: إفريقيا، شرق المتوسط، الأمريكيتان، وجنوب شرق آسيا. وأوردت

من بين أبرز المشاكل التي تشكل إزعاجا لمجموعة من الأشخاص، هو الأرق وعدم القدرة على النوم ليلا، و يعرف الأرق عموما بأنه صعوبة في النوم أو البقاء نائما لفترة كافية، أو الشعور بالاستيقاظ بشكل متكرر أثناء الليل وعدم القدرة على العودة للنوم بسهولة، وتتنوع أسبابه لتتضمن العديد من العوامل الفسيولوجية مثل

يقول الخبراء إن الشخير بصوت عال يمكن أن يعرض صحة الشخص للخطر، وقد يؤدي في النهاية إلى الوفاة في بعض الحالات. ويوضح الخبراء أن الأمر ليس مجرد “إزعاج شائع أثناء النوم” ولكنه حالة في حد ذاتها تسبب انخفاض مستويات الأكسجين أثناء النوم. ويمكن أن يكون الشخير أيضا أحد أعراض حالات أكثر خطورة، بما في ذلك

وجهت «دار زهور» لمساندة وتحسين جودة حياة المرضى المصابين بالسرطان في المغرب، ﻧﺪاء ﻋﺎﺟﻼ إلى وزﻳﺮ اﻟﺼﺤﺔ واﻟﺤﻤﺎﻳﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، تطالب من خلاله بتسريع اﻹﺟﺮاءات اﻟﻬﺎدﻓﺔ إﱃ اﻟﻘﻀﺎء ﻋلى ﺳﺮﻃﺎن ﻋﻨﻖ اﻟﺮﺣﻢ ﻓﻲ اﻟﻤﻐﺮب. ﺗﺄﺗﻲ ﻫﺬه اﻟﺨﻄﻮة ﻓﻲ إﻃﺎر اﻟﻴﻮم اﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻟﺴﺮﻃﺎن اﻟﺬي ﻳُﻨﻈﻢ ﻓﻲ 4 ﻓﺒﺮاﻳﺮ ﻣﻦ طرف اﻻﺗﺤﺎد اﻟﺪوﻟﻲ

العزلة الاجتماعية والوحدة، هي جائحة منطلقة (واحد من كل أربعة بالغين) ولها عواقب وخيمة على الصحة الفردية والصحة العامة من حيث معدلات الإصابة بالأمراض والوفيات (30٪ زيادة في خطر الوفاة المبكرة). من خلال اختيار المغرب، في شخص وزير الصحة والحماية الاجتماعية، لرئاسة لجنة الرابط الاجتماعي، فإن منظمة