وأوضح الباحثون أن التمارين الرياضية المنتظمة تساهم في زيادة تنوع البكتيريا النافعة في الأمعاء، ما يعزز مناعة الجسم ويحسن عملية الهضم وامتصاص العناصر الغذائية، فضلاً عن مساهمتها في تقليل الالتهابات المزمنة المرتبطة بعدد من الأمراض مثل السمنة والسكري واضطرابات القولون.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن النشاط البدني يساهم في خلق توازن صحي في بيئة الأمعاء، مما قد يساعد في الوقاية من أمراض الجهاز الهضمي، ويعزز الصحة النفسية أيضاً، نظراً للعلاقة الوثيقة بين الأمعاء والدماغ فيما يعرف بـ"المحور المعوي-الدماغي".
كما أكد الخبراء أن إدراج مستويات معتدلة من الرياضة اليومية، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات أو السباحة، قد يكون كافياً لإحداث تأثير إيجابي على ميكروبيوم الأمعاء، حتى دون تغييرات جذرية في النظام الغذائي.
ويرى المتخصصون أن هذه النتائج تفتح آفاقاً جديدة للبحوث الطبية، خاصة في مجال العلاجات المعتمدة على تحسين ميكروبيوم الأمعاء، وتدفع باتجاه توصيات أوسع لتبني الرياضة كأسلوب حياة متكامل يعزز الصحة الجسدية والعقلية على حد سواء.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن النشاط البدني يساهم في خلق توازن صحي في بيئة الأمعاء، مما قد يساعد في الوقاية من أمراض الجهاز الهضمي، ويعزز الصحة النفسية أيضاً، نظراً للعلاقة الوثيقة بين الأمعاء والدماغ فيما يعرف بـ"المحور المعوي-الدماغي".
كما أكد الخبراء أن إدراج مستويات معتدلة من الرياضة اليومية، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات أو السباحة، قد يكون كافياً لإحداث تأثير إيجابي على ميكروبيوم الأمعاء، حتى دون تغييرات جذرية في النظام الغذائي.
ويرى المتخصصون أن هذه النتائج تفتح آفاقاً جديدة للبحوث الطبية، خاصة في مجال العلاجات المعتمدة على تحسين ميكروبيوم الأمعاء، وتدفع باتجاه توصيات أوسع لتبني الرياضة كأسلوب حياة متكامل يعزز الصحة الجسدية والعقلية على حد سواء.