تواصل الأبحاث الطبية تطورها لمواجهة الأورام السرطانية بدقة أعلى وأضرار أقل على المرضى. ومن أبرز هذه التطورات، الجراحة بالأشعة التي تُعدّ وسيلة فعّالة لاستهداف الأورام الدقيقة التي كان يصعب الوصول إليها بالجراحة التقليدية. وفي هذا الإطار، التقت "سيّدتي" بالدكتور جورج فرحة، الاختصاصي في جراحة الأورام

السعي للحصول على القوام المثالي ليس مجرد هدف جمالي، بل هو أساس لصحة جيدة ووقاية من الأمراض. ومع ذلك، قد تواجهين تحديات عديدة تعيق تحقيق هذا الهدف، خاصة بسبب عادات يومية غير صحية. تعرّفي على أبرز هذه العادات لتجنبها وضمان تحقيق قوام صحي ومتوازن، خاصة إذا كنتِ عروسًا تستعدين ليوم زفافك. 1. إهمال وجبة

تُعد الأعياد والمناسبات فرصة للاحتفال والاجتماع مع الأهل والأصدقاء، لكنها قد تحمل وجهًا آخر أكثر تعقيدًا لبعض الأشخاص، إذ تتحول إلى مصدر للقلق والتوتر، فيما يُعرف بـ"الهوليفوبيا" أو الخوف من الأعياد. ورغم أن هذا المصطلح ليس شائعًا في الأدبيات النفسية، إلا أنه يعبر عن تجربة شائعة بين أولئك الذين

تمارين القوة، المعروفة أيضاً بتمارين المقاومة، تُعدّ من أهم التمارين التي تمنح الجسم لياقة عالية وتحافظ على الصحة العامة. تُساهم هذه التمارين في دعم الوظائف الفسيولوجية وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة وتأخير مظاهر الشيخوخة. تعتمد تمارين القوة على استخدام الأوزان، سواء كانت حرة، آلات، أو حتى وزن

الأرق مشكلة شائعة يعاني منها الكثيرون، تؤثر سلباً على الصحة الجسدية والعقلية، وتسبب الإرهاق وضعف التركيز. إلا أن تبنّي بعض العادات الصحية يمكن أن يُحسّن جودة النوم تدريجياً. تقدم اختصاصية علم النفس فانيسا حداد نصائح عملية تساعدكِ على استعادة نومك المريح. 1. الالتزام بجدول نوم منتظم إن الذهاب إلى