سجلت مدينة سبتة المحتلة نهاية الأسبوع المنصرم حادثة جديدة للهجرة السرية، بعدما تمكنت أم مغربية وابنها القاصر البالغ من العمر 15 عامًا من الوصول إلى شاطئ المدينة سباحة انطلاقًا من الفنيدق، متحدّين المخاطر الكبيرة التي تهدد حياتهم في عرض البحر. وفور وصول الأم وابنها، تم إدماجهما داخل مركز الإقامة