شهدت العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء تطورًا مثيرًا للجدل مع بدء السلطات المحلية عملية هدم "سوق دالاس"، أحد أقدم وأكبر الأسواق في المدينة، والذي يتجاوز عمره 40 عامًا. هذه الخطوة أثارت غضبًا واسعًا بين صفوف التجار والمهنيين، إلى جانب الهيئات المدنية، التي اعتبرت هذه العملية تهديدًا مباشرًا لمصدر رزق

لا تزال تداعيات زلزال الحوز، الذي هزّ المملكة في الثامن من شتنبر الماضي، تلقي بظلالها الثقيلة على العديد من أحياء المدينة العتيقة لمراكش، حيث يُواجه السكان مشاهد الدمار التي لم تُمحَ بعد، ومظاهر الإهمال التي باتت تؤرق حياتهم اليومية. وفي هذا السياق، تحول درب أحيحان، الواقع بحي سيدي سليمان الجزولي،

لم يعد القمار في المغرب حبيس الكازينوهات النخبوية أو صالات الألعاب المرخصة، بل أصبح في متناول الجميع، يطرق أبواب البيوت دون استئذان، متخفيًا في هيئة تطبيقات رقمية أنيقة وشعارات براقة توحي بالثراء السهل والربح الفوري. لكن خلف هذه الواجهة اللامعة، تكمن آلية جهنمية مدروسة تستهدف استنزاف المدخرات،

أطلق المغرب إصلاحًا جذريًا لمنظومته الصحية مع دخول التجمعات الصحية الترابية (GST) حيز التنفيذ، وهي بنية مؤسساتية جديدة تتمتع بالاستقلالية القانونية والمالية، وتشكل تحولًا نوعيًا نحو حكامة صحية جهوية أكثر قربًا من المواطن وأكثر انسجامًا مع خصوصيات كل منطقة. وقد تم الشروع في تنفيذ هذه الرؤية الطموحة

في زمن أصبحت فيه المنصات الرقمية مرآةً للرأي العام، قررت الحكومة المغربية الدخول رسميًا إلى حلبة تنظيم هذا الفضاء المفتوح، بإعداد قانون جديد يضع حدودًا ويفرض التزامات على الشركات الرقمية ومزودي المحتوى. خلف هذا التوجه تعلن الدولة نية "حماية الجمهور"، خصوصًا فئات القاصرين، من محتويات تعتبرها ضارة أو