أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، أن نظام التغطية الصحية "أمو تضامن" حقق نتائج ملموسة منذ إطلاقه، حيث بلغت قيمة التعويضات المصروفة لفائدة المنخرطين فيه أزيد من 17 مليار درهم إلى حدود شهر يونيو المنصرم. هذا المعطى، الذي كشف عنه بايتاس خلال

يُعاني عدد كبير من متدربي مؤسسات التكوين المهني في المغرب من التأخر المتكرر وغير المبرر في صرف المنحة المخصصة لهم، وهو أمر بات يُثقل كاهلهم ويؤثر بشكل مباشر على وضعيتهم الاجتماعية والاقتصادية. وعلى الرغم من أهمية هذه المنحة في دعم المتدربين لتغطية احتياجاتهم اليومية، إلا أن تأخر صرفها أصبح مصدر

شهد المغرب تقدماً ملحوظاً في مؤشر “المواطنة العالمية 2025” الذي أصدره معهد CS Global Partners، وهو مؤشر سنوي يقيّم جاذبية الدول عبر مجموعة من المعايير المرتبطة بجودة الحياة، مستوى الأمن، الفرص الاقتصادية، حرية التنقل، والحرية المالية. وقد جاء المغرب في الصدارة إقليمياً، متفوقاً على باقي دول شمال

يشكو عدد من المصطافين، خصوصاً النساء والأطفال، من غياب شبه تام للبنيات التحتية الأساسية في شواطئ الهرهورة خلال موسم الصيف، وعلى رأسها المراحيض العمومية. فبين الرمال الذهبية ومياه الأطلسي الباردة، يجد زوار هذه المنطقة السياحية أنفسهم في مواجهة حرج حقيقي حين يتعلق الأمر بالحاجة إلى استعمال مرحاض، مما

أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الاستئناف بالرشيدية، خلال جلستها المنعقدة اليوم الأربعاء، حكمًا يقضي بإدانة شاب يبلغ من العمر 21 سنة بثلاثين سنة حبسا نافذا، بالإضافة إلى تعويض مدني قدره 30 مليون سنتيم لفائدة ذوي الضحية. وجاء هذا الحكم على خلفية قضية أثارت الرأي العام المحلي، حيث توبع