في الوقت الذي تتجه فيه الأنظار إلى السدود الجافة والفرشات المائية المستنزفة، يغيب عن الواجهة عنصر لا يقل أهمية: غياب البيانات الدقيقة. كيف يمكن لبلد يعيش تحت ضغط مائي مزمن أن يُخطط بدون معطيات دقيقة، متوفرة، ومحدثة؟ هذا هو السؤال الجوهري الذي يكشف واحدة من أعقد أزمات الحكامة المائية في المغرب: أزمة

شهدت العاصمة الرباط، يوم أمس الإثنين، التوقيع على اتفاقية إطار للشراكة بين وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الشباب – والوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (أنابيك)، في خطوة جديدة نحو تعزيز قابلية تشغيل الشباب المغربي، وتيسير اندماجهم في النسيج الاقتصادي والاجتماعي الوطني   وقد وقع

هزّت حادثة الطفلة غيثة، ذات الأربع سنوات ونصف، الرأي العام المغربي وأشعلت موجة غضب واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تعرّضت لحادث دهس خطير على شاطئ سيدي رحال يوم 15 يونيو 2025. الحادث الذي حول موقع الاصطياف إلى ساحة مأساة، أثار استنكارًا شعبيًا واسعًا، لا سيما بعد الشهادات الصادمة التي

أسفرت عملية أمنية مشتركة بين عناصر الأمن الوطني والجمارك بمعبر الكركرات الحدودي جنوب مدينة الداخلة، يوم الأحد 22 يونيو، عن إحباط محاولة تهريب دولي للمخدرات، حيث تم حجز 92 كيلوغرامًا و900 غرام من مخدر الكوكايين. تفاصيل العملية الأمنية تمكنت المصالح الأمنية من ضبط شحنة المخدرات بعد عملية مراقبة

أثارت تقارير تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في الأشهر الأخيرة جدلًا واسعًا في شوارع الدار البيضاء، بعدما تحدثت عن انتشار ما وصف بـ"الكنائس العشوائية" داخل محلات تجارية وشقق سكنية بعدد من الأحياء، من بينها سيدي الخدير والألفة، وهو ما أثار قلقًا لدى بعض الأوساط الشعبية التي عبّرت عن خشيتها