التسول، كظاهرة اجتماعية، بات يشكل تحديًا كبيرًا في العديد من المدن المغربية، حيث لا يقتصر الأمر على التشويه البصري للفضاءات العامة، بل يتعداه إلى التأثير السلبي على النسيج الاجتماعي والاقتصادي، وحتى الأمني. هذه الظاهرة التي تتفاقم بشكل مقلق، تحتاج إلى وقفة حقيقية من المجتمع والدولة على حد سواء، من

تشهد عملية "مرحبا 2025" تدفقًا غير مسبوق لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث بلغ عدد العائدين إلى أرض الوطن، إلى غاية 4 غشت الجاري، نحو 2.789.197 شخصًا، مسجلين بذلك زيادة بنسبة 10.37% مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024، بحسب ما كشف عنه عمر موسى عبد الله، المشرف على العملية بمؤسسة محمد الخامس

تواصل سلطات مدينة طنجة جهودها المكثفة لتحرير الملك العمومي، خاصة على مستوى الشواطئ القريبة من المدينة، في إطار حملة منتظمة تهدف إلى استعادة الفضاءات العامة التي يتم احتلالها بشكل غير قانوني. هذه المبادرات تأتي استجابة لشكاوى المواطنين الذين يعانون من استغلال الملك البحري من قبل بعض الجهات. الشواطئ

شهد قطاع التكوين المهني في الأقاليم الجنوبية تطوراً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، حيث توسّع العرض التكويني بشكل لافت، مما مكّن الشباب من ولوج مسارات متعددة تستجيب للطلب المحلي والجهوي في سوق الشغل. هذا التحول جاء نتيجة رؤية استراتيجية تهدف إلى تمكين الكفاءات المحلية ومواكبة الدينامية الاقتصادية

تشهد خطوط السكك الحديدية بالمغرب في الآونة الأخيرة موجة من الأعمال التخريبية الخطيرة، التي تهدد سلامة المسافرين والبنية التحتية، خاصة في المناطق النائية وشبه القروية. آخر هذه الحوادث وقع على مستوى سيدي بوعثمان بإقليم الرحامنة، حيث تعرض القطار الرابط بين مراكش وطنجة لعمل تخريبي خطير ليلة