مع ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير هذا الصيف، أصبح شاطئ مدينة سلا الوجهة الوحيدة تقريبًا لسكان المدينة وزوارها الباحثين عن متنفس طبيعي ومجاني، يخفف عنهم وطأة الحر. غير أن ما يواجهه هؤلاء المصطافون يوميًا لا يعكس أبدا ما يفترض أن يكون عليه فضاء بحري تابع لمدينة كبيرة، بل يعكس صورة من الإهمال والفوضى