كشف تقرير حديث صادر عن المركز المغربي للمواطنة عن معطيات مقلقة بشأن تدهور معاملة الفئات الهشة في المجتمع المغربي، في ظل تنامي ما يُعرف بـ"العنف الرمزي" داخل الفضاءات العمومية. الدراسة، التي أُنجزت خلال شهري فبراير ومارس من عام 2025، شملت عينة من 1173 مستجوبًا، وأظهرت أن 47,2% من المغاربة غير راضين