وحسب المعطيات الأولية وشهادات متطابقة من عين المكان، فإن الفقيد كان عائداً من محكمة النقض بالرباط بعد إنهاء مرافعته في ملف خاص، قبل أن يتعرض لحادث مروع إثر انقلاب شاحنة كبيرة (رومورك) محمّلة بأطنان من الحصى على سيارته، ما أدى إلى وفاته على الفور.
وفور إشعارها بالحادث، هرعت عناصر الوقاية المدنية والدرك الملكي إلى عين المكان، حيث تمت مباشرة عمليات الإنقاذ وفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ظروف وملابسات الحادث. كما تم نقل جثمان الراحل إلى مستشفى مولاي عبد الله بالمحمدية.
وبهذه المناسبة الأليمة، أصدر مكتب النقيب بهيئة المحامين بالدار البيضاء بلاغ تعزية في حق الفقيد، مستحضراً مسيرته المهنية النزيهة وخصاله الإنسانية الرفيعة، ومعرباً عن بالغ الأسى والحزن لفقدان أحد أبناء الهيئة المشهود لهم بالكفاءة والتفاني في خدمة العدالة.
وفور إشعارها بالحادث، هرعت عناصر الوقاية المدنية والدرك الملكي إلى عين المكان، حيث تمت مباشرة عمليات الإنقاذ وفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ظروف وملابسات الحادث. كما تم نقل جثمان الراحل إلى مستشفى مولاي عبد الله بالمحمدية.
وبهذه المناسبة الأليمة، أصدر مكتب النقيب بهيئة المحامين بالدار البيضاء بلاغ تعزية في حق الفقيد، مستحضراً مسيرته المهنية النزيهة وخصاله الإنسانية الرفيعة، ومعرباً عن بالغ الأسى والحزن لفقدان أحد أبناء الهيئة المشهود لهم بالكفاءة والتفاني في خدمة العدالة.
رحم الله الأستاذ محمد شهيد، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أسرته الصغيرة وأسرته المهنية جميل الصبر والسلوان.
الرئيسية























































