ولا يقتصر دور الجمعية على الدعم المالي فحسب، بل يمتد ليشمل مواكبة شاملة عبر أنشطة ثقافية، وتوجيهات نفسية وتربوية، ولقاءات دورية تهدف إلى صقل شخصية الطلبة وتعزيز قدراتهم الذاتية. ويؤكد هذا النهج على أن الاستثمار في الكفاءات العلمية ليس فقط وسيلة للنجاح الفردي، بل رافدًا للنهوض المجتمعي.
ويحرص البرنامج على ضمان الخصوصية والكرامة، حيث تعمل الجمعية بنظام المجهولية المتبادلة بين المتبرع والمستفيد، ما يعكس روح التضامن الصافي والثقة المتبادلة. كما تعتمد الجمعية معايير دقيقة في اختيار الطلبة، تشمل التفوق الدراسي والانتماء لأسر ذات دخل محدود، والتحقق من الوضعية الاجتماعية، بالتنسيق مع مؤسسات تعليمية وفاعلين تربويين لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين.
تغطي المنحة احتياجات أساسية مثل الكراء والتنقل وشراء الكتب واللوازم الدراسية، ما يمنح الطلاب فرصة للتركيز على تحصيلهم العلمي دون القلق بشأن التكاليف المادية، ويحوّل واقعًا اجتماعيًا هشًا إلى فرصة حقيقية للنجاح.
وفي إطار هذا الالتزام، تتابع جمعية "حضن" مسارات الطلبة الدراسية وتوفر لهم بيئة داعمة تحفّز على المثابرة والتفوق، ما يجعل من هذه المبادرة نموذجًا فاعلًا ومُلهمًا لدور المجتمع المدني في تعزيز التعليم وتكافؤ الفرص، وتجسيدًا حيًا لمعاني التضامن والعطاء النبيل.
ويحرص البرنامج على ضمان الخصوصية والكرامة، حيث تعمل الجمعية بنظام المجهولية المتبادلة بين المتبرع والمستفيد، ما يعكس روح التضامن الصافي والثقة المتبادلة. كما تعتمد الجمعية معايير دقيقة في اختيار الطلبة، تشمل التفوق الدراسي والانتماء لأسر ذات دخل محدود، والتحقق من الوضعية الاجتماعية، بالتنسيق مع مؤسسات تعليمية وفاعلين تربويين لضمان وصول الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين.
تغطي المنحة احتياجات أساسية مثل الكراء والتنقل وشراء الكتب واللوازم الدراسية، ما يمنح الطلاب فرصة للتركيز على تحصيلهم العلمي دون القلق بشأن التكاليف المادية، ويحوّل واقعًا اجتماعيًا هشًا إلى فرصة حقيقية للنجاح.
وفي إطار هذا الالتزام، تتابع جمعية "حضن" مسارات الطلبة الدراسية وتوفر لهم بيئة داعمة تحفّز على المثابرة والتفوق، ما يجعل من هذه المبادرة نموذجًا فاعلًا ومُلهمًا لدور المجتمع المدني في تعزيز التعليم وتكافؤ الفرص، وتجسيدًا حيًا لمعاني التضامن والعطاء النبيل.