وأفادت وسائل إعلام بلغارية أن هذا التحول في مواقع الإنتاج أدى إلى تسريح عدد من العمال والمهنيين في قطاع الخياطة وصناعة الملابس، ما أثار مخاوف من فقدان الوظائف وتراجع القدرة التنافسية للقطاع داخل بلغاريا.
ويعود اختيار المغرب كوجهة للإنتاج إلى التكاليف المنخفضة نسبيًا للعمالة، والبنية التحتية الصناعية المتطورة، وتوافر اليد العاملة الماهرة، بالإضافة إلى موقعه الاستراتيجي الذي يسهل عمليات التصدير إلى الأسواق الأوروبية.
ويعكس هذا التوجه الجديد جاذبية المغرب كخيار استثماري في قطاع النسيج والملابس، إذ أصبح المستثمرون الأوروبيون ينظرون إلى المغرب كمركز إنتاجي يمكنه المنافسة على الصعيد الدولي، مع الحفاظ على جودة التصنيع وتقليل التكاليف التشغيلية.
وفي الوقت نفسه، يشير الخبراء إلى أن هذه التحولات تعكس تحديات تواجه الصناعات التقليدية في أوروبا، حيث تسعى الشركات دائمًا لتقليل النفقات التشغيلية وزيادة الربحية، وهو ما يجعل الدول ذات التكلفة المنخفضة والجاذبية الاستثمارية خيارًا مفضلًا.
ويعود اختيار المغرب كوجهة للإنتاج إلى التكاليف المنخفضة نسبيًا للعمالة، والبنية التحتية الصناعية المتطورة، وتوافر اليد العاملة الماهرة، بالإضافة إلى موقعه الاستراتيجي الذي يسهل عمليات التصدير إلى الأسواق الأوروبية.
ويعكس هذا التوجه الجديد جاذبية المغرب كخيار استثماري في قطاع النسيج والملابس، إذ أصبح المستثمرون الأوروبيون ينظرون إلى المغرب كمركز إنتاجي يمكنه المنافسة على الصعيد الدولي، مع الحفاظ على جودة التصنيع وتقليل التكاليف التشغيلية.
وفي الوقت نفسه، يشير الخبراء إلى أن هذه التحولات تعكس تحديات تواجه الصناعات التقليدية في أوروبا، حيث تسعى الشركات دائمًا لتقليل النفقات التشغيلية وزيادة الربحية، وهو ما يجعل الدول ذات التكلفة المنخفضة والجاذبية الاستثمارية خيارًا مفضلًا.
الرئيسية























































