افتتح ترامب كلمته بالإشارة إلى “الكارثة” التي ورثها قبل 11 شهراً، مؤكداً أنه في صدد إصلاحها، ومعلنًا عن تقديم شيكات بقيمة 1776 دولاراً لفائدة 1,45 مليون جندي أمريكي، وهو رقم يرمز إلى تاريخ إعلان استقلال البلاد.
واستعرض الرئيس الجمهوري إنجازاته الاقتصادية، متحدثاً عن “ازدهار اقتصادي غير مسبوق”، وادعى أنه جذب استثمارات جديدة بقيمة 18 تريليون دولار، إضافة إلى خفض أسعار الأدوية بشكل كبير، وهو ما شكك خبراء الاقتصاد في صحته الحسابية. كما أعاد التأكيد على خططه لإلغاء نظام التأمين الصحي المعروف بـ”أوباماكير”، الذي تقول المعارضة إنه قد يزيد الأعباء على الأسر الأمريكية.
ولم يغفل ترامب ملف الهجرة، حيث اتهم المهاجرين بالتسبب في أزمة السكن والضغط على سوق العمل والنظام الصحي، مشيداً بما أسماه بدء “الهجرة العكسية” أو إعادة المهاجرين، ومشدداً على أن السياسات الجديدة في هذا المجال ستحمي دافعي الضرائب الأمريكيين.
في المجمل، جاء خطاب ترامب مقتضباً، لكنه تضمن رسائل واضحة حول أولوياته الاقتصادية والهجرة، مؤكداً استمرار المسار الذي بدأه منذ توليه السلطة، وموجهاً سهامه نحو إدارة جو بايدن وسياساته.
واستعرض الرئيس الجمهوري إنجازاته الاقتصادية، متحدثاً عن “ازدهار اقتصادي غير مسبوق”، وادعى أنه جذب استثمارات جديدة بقيمة 18 تريليون دولار، إضافة إلى خفض أسعار الأدوية بشكل كبير، وهو ما شكك خبراء الاقتصاد في صحته الحسابية. كما أعاد التأكيد على خططه لإلغاء نظام التأمين الصحي المعروف بـ”أوباماكير”، الذي تقول المعارضة إنه قد يزيد الأعباء على الأسر الأمريكية.
ولم يغفل ترامب ملف الهجرة، حيث اتهم المهاجرين بالتسبب في أزمة السكن والضغط على سوق العمل والنظام الصحي، مشيداً بما أسماه بدء “الهجرة العكسية” أو إعادة المهاجرين، ومشدداً على أن السياسات الجديدة في هذا المجال ستحمي دافعي الضرائب الأمريكيين.
في المجمل، جاء خطاب ترامب مقتضباً، لكنه تضمن رسائل واضحة حول أولوياته الاقتصادية والهجرة، مؤكداً استمرار المسار الذي بدأه منذ توليه السلطة، وموجهاً سهامه نحو إدارة جو بايدن وسياساته.
الرئيسية























































