تفاصيل الحادث
وفقًا لبيان صادر عن الحماية المدنية ونقلته وكالة الأنباء الجزائرية، فإن الطائرة المنكوبة من صنع شركة زيلين التشيكية وكانت تستخدم لأغراض الاستطلاع. وقع الحادث أثناء مهمة تدريبية، حيث كانت الطائرة تقوم بمناورات تدريبية عندما تحطمت على مستوى المطار.
ضحايا الحادث
أكد البيان أن القتلى الأربعة كانوا يؤدون واجبهم المهني، وهم:
ضابطان من الحماية المدنية:
الأول برتبة مقدّم وهو قائد المجموعة الجوية للحماية المدنية.
الثاني برتبة نقيب وهو طيار متربّص.
ممرّن من مدرسة الطيران.
مسيّر شركة طيران تراكتور يحمل الجنسية التشيلية.
ردود الفعل والتحقيقات
باشرت الجهات المختصة تحقيقًا عاجلًا لتحديد أسباب وملابسات الحادث، حيث تسعى فرق التحقيق إلى جمع الأدلة التقنية وتحليل الظروف التي أدت إلى تحطم الطائرة. كما عبّرت السلطات عن تعازيها لعائلات الضحايا، مؤكدة أن الحادث يمثل خسارة كبيرة للقطاع الجوي وللحماية المدنية الجزائرية.
هذا الحادث المؤسف يسلط الضوء على المخاطر التي تواجه الطواقم الجوية أثناء أداء مهامهم التدريبية والمهنية. ومن المتوقع أن تُصدر السلطات تقريرًا مفصلًا بعد انتهاء التحقيقات لتوضيح الأسباب التقنية والتنظيمية وراء وقوع هذه الكارثة.
وفقًا لبيان صادر عن الحماية المدنية ونقلته وكالة الأنباء الجزائرية، فإن الطائرة المنكوبة من صنع شركة زيلين التشيكية وكانت تستخدم لأغراض الاستطلاع. وقع الحادث أثناء مهمة تدريبية، حيث كانت الطائرة تقوم بمناورات تدريبية عندما تحطمت على مستوى المطار.
ضحايا الحادث
أكد البيان أن القتلى الأربعة كانوا يؤدون واجبهم المهني، وهم:
ضابطان من الحماية المدنية:
الأول برتبة مقدّم وهو قائد المجموعة الجوية للحماية المدنية.
الثاني برتبة نقيب وهو طيار متربّص.
ممرّن من مدرسة الطيران.
مسيّر شركة طيران تراكتور يحمل الجنسية التشيلية.
ردود الفعل والتحقيقات
باشرت الجهات المختصة تحقيقًا عاجلًا لتحديد أسباب وملابسات الحادث، حيث تسعى فرق التحقيق إلى جمع الأدلة التقنية وتحليل الظروف التي أدت إلى تحطم الطائرة. كما عبّرت السلطات عن تعازيها لعائلات الضحايا، مؤكدة أن الحادث يمثل خسارة كبيرة للقطاع الجوي وللحماية المدنية الجزائرية.
هذا الحادث المؤسف يسلط الضوء على المخاطر التي تواجه الطواقم الجوية أثناء أداء مهامهم التدريبية والمهنية. ومن المتوقع أن تُصدر السلطات تقريرًا مفصلًا بعد انتهاء التحقيقات لتوضيح الأسباب التقنية والتنظيمية وراء وقوع هذه الكارثة.