مشاركون بارزون في لقاء سينمائي مفتوح مع الجمهور
وسيشارك في هذا اللقاء كل من جيهان كمال، هشام العيدي، ليلى الحجام وبوجمعة العوفي، الذين سيقدمون قراءات نقدية وزوايا تحليلية لفيلم «نذيرا». ويعكس اختيار هذه الأسماء تنوع الخلفيات الفنية والنقدية، ما يمنح اللقاء قيمة مضافة ويقرب الجمهور من خلفيات العمل السينمائي ورهاناته الجمالية.
كمال كمال… مسار سينمائي متفرد وحضور راسخ
ويأتي الاحتفاء بكمال كمال بالنظر إلى مكانته داخل المشهد السينمائي الوطني، فهو من الأسماء التي راكمت تجارب راسخة، وحرص دائماً على تقديم أعمال ذات عمق بصري وفكري. وتؤكد أعماله حرصه على تقديم سينما تحمل رؤية جمالية وفنية متجددة، تعكس حساسيته الإبداعية وتعطي بعداً آخر للصورة السينمائية المغربية.
«السمفونية المغربية»… عمل بصري رسّخ مكانته
وقد شكّل فيلمه الشهير «السمفونية المغربية» محطة فارقة في مساره، حيث لفت الانتباه إلى أسلوبه المختلف في تعاطيه مع الصورة السينمائية، التي جعل منها أداة للتغلغل في الواقع والغوص في تفاصيله، ما جعل النقاد والعاملين في المجال السينمائي ينظرون إليه كواحد من المخرجين الأكثر قدرة على بناء لغة سينمائية خاصة.
ويُعتبر كمال كمال من رواد السينما المغربية التجديدية، إذ جمعت أعماله بين الالتزام بالقضايا الإنسانية والانفتاح على الجماليات المعاصرة. ومن أبرز خصوصيات تجربته جعل الموسيقى جزءاً مركزياً في البناء الدرامي للفيلم، وليس مجرد توابل فنية، ما منح أفلامه روحاً خاصة تميّزها عن معظم الإنتاجات المغربية.
كمال كمال… مسار سينمائي متفرد وحضور راسخ
ويأتي الاحتفاء بكمال كمال بالنظر إلى مكانته داخل المشهد السينمائي الوطني، فهو من الأسماء التي راكمت تجارب راسخة، وحرص دائماً على تقديم أعمال ذات عمق بصري وفكري. وتؤكد أعماله حرصه على تقديم سينما تحمل رؤية جمالية وفنية متجددة، تعكس حساسيته الإبداعية وتعطي بعداً آخر للصورة السينمائية المغربية.
«السمفونية المغربية»… عمل بصري رسّخ مكانته
وقد شكّل فيلمه الشهير «السمفونية المغربية» محطة فارقة في مساره، حيث لفت الانتباه إلى أسلوبه المختلف في تعاطيه مع الصورة السينمائية، التي جعل منها أداة للتغلغل في الواقع والغوص في تفاصيله، ما جعل النقاد والعاملين في المجال السينمائي ينظرون إليه كواحد من المخرجين الأكثر قدرة على بناء لغة سينمائية خاصة.
ويُعتبر كمال كمال من رواد السينما المغربية التجديدية، إذ جمعت أعماله بين الالتزام بالقضايا الإنسانية والانفتاح على الجماليات المعاصرة. ومن أبرز خصوصيات تجربته جعل الموسيقى جزءاً مركزياً في البناء الدرامي للفيلم، وليس مجرد توابل فنية، ما منح أفلامه روحاً خاصة تميّزها عن معظم الإنتاجات المغربية.
الرئيسية



















































