الرئيسية
وحسب بلاغ صادر عن مجلس المستشارين المغربي، جاء هذا الموقف خلال اللقاء الذي جمع غوتييريز بأعضاء الشعبة البرلمانية المغربية لدى برلمان أمريكا الوسطى، وهم المستشار أحمد الخريف عن مجلس المستشارين، والنائبان حياة لعرايش وعبد العالي الباروكي عن مجلس النواب، وذلك بحضور سفير المملكة لدى غواتيمالا، طارق اللوجري.
وأكدت رئيسة البرلاسين خلال اللقاء رغبتها في فتح مرحلة جديدة من العلاقات بين الجانبين بروح بنّاءة وأسس متينة، تهدف إلى الارتقاء بالتعاون البرلماني إلى مستويات أعلى، معربة عن تطلعها إلى تعزيز العمل المشترك مع المملكة المغربية في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك.
كما عبّرت غوتييريز عن تقديرها للمغرب الذي أصبح، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نموذجاً متميزاً في دعم التعاون جنوب–جنوب، مثمنة في الوقت ذاته الريادة المغربية في تمكين المرأة ودعم حضورها في المؤسسات والهيئات المنتخبة، وما راكمه المغرب من تجربة ناجحة في هذا المجال على المستويين الوطني والإقليمي.
ومن جهتهم، أكد أعضاء الوفد البرلماني المغربي على عمق الروابط التي تجمع بين برلمان المملكة والبرلاسين، مبرزين أن هذه العلاقات أصبحت نموذجاً يحتذى في التعاون البرلماني جنوب–جنوب، القائم على الاحترام المتبادل والتضامن الفعلي بين الشعوب.
كما شكل اللقاء مناسبة لتجديد تقدير المغرب للمواقف الثابتة والنobleة التي عبّر عنها برلمان أمريكا الوسطى في دعمه لمغربية الصحراء، خاصة بعد تصويت الجمعية العامة للبرلاسين في يونيو الماضي بالسلفادور على قرار واضح وصريح يؤكد دعم مبادرة الحكم الذاتي المغربية كحلّ عادل وواقعي ونهائي للنزاع الإقليمي المفتعل حول الصحراء المغربية.
وأكدت رئيسة البرلاسين خلال اللقاء رغبتها في فتح مرحلة جديدة من العلاقات بين الجانبين بروح بنّاءة وأسس متينة، تهدف إلى الارتقاء بالتعاون البرلماني إلى مستويات أعلى، معربة عن تطلعها إلى تعزيز العمل المشترك مع المملكة المغربية في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك.
كما عبّرت غوتييريز عن تقديرها للمغرب الذي أصبح، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نموذجاً متميزاً في دعم التعاون جنوب–جنوب، مثمنة في الوقت ذاته الريادة المغربية في تمكين المرأة ودعم حضورها في المؤسسات والهيئات المنتخبة، وما راكمه المغرب من تجربة ناجحة في هذا المجال على المستويين الوطني والإقليمي.
ومن جهتهم، أكد أعضاء الوفد البرلماني المغربي على عمق الروابط التي تجمع بين برلمان المملكة والبرلاسين، مبرزين أن هذه العلاقات أصبحت نموذجاً يحتذى في التعاون البرلماني جنوب–جنوب، القائم على الاحترام المتبادل والتضامن الفعلي بين الشعوب.
كما شكل اللقاء مناسبة لتجديد تقدير المغرب للمواقف الثابتة والنobleة التي عبّر عنها برلمان أمريكا الوسطى في دعمه لمغربية الصحراء، خاصة بعد تصويت الجمعية العامة للبرلاسين في يونيو الماضي بالسلفادور على قرار واضح وصريح يؤكد دعم مبادرة الحكم الذاتي المغربية كحلّ عادل وواقعي ونهائي للنزاع الإقليمي المفتعل حول الصحراء المغربية.
