أسباب انتشار المرض
التهاب القصيبات هو عدوى فيروسية تصيب الممرات التنفسية عند الرضع، وتنتقل بسهولة عبر الرذاذ والاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين. الأطفال الصغار أكثر عرضة للمضاعفات بسبب ضعف جهازهم المناعي وعدم اكتمال نمو رئتيهم.
وتوصي الصحة العامة الفرنسية باتخاذ إجراءات وقائية فعالة، منها:
تطعيم الأم الحامل: يمكن للمرأة الحامل تلقي لقاح Abrysvo® بين الأسبوع 32 و36 من الحمل، ما يمنح الطفل حماية مبكرة ضد الفيروس بعد الولادة.
الأجسام المضادة وحيدة النسيلة: يمكن إعطاء الرضع مباشرة palivizumab (Synagis®) أو nirsevimab (Beyfortus®) منذ الولادة أو خلال الأشهر الأولى. هذا الإجراء مهم خصوصاً للرضع الذين لم تحصل أمهاتهم على التطعيم أثناء الحمل.
وللحد من انتشار الفيروس وحماية الأطفال، ينصح الخبراء باتباع مجموعة من الإجراءات:
غسل اليدين بانتظام.
تهوية المنزل يومياً حتى في فصل الشتاء.
تجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة.
عدم مشاركة اللهاية أو الألعاب مع الآخرين.
تقليل الاحتكاك المباشر بين الرضع والأطفال الأكبر سناً المصابين بالزكام أو أي مرض تنفسي.
الحد من الزيارات للأشخاص غير القريبين أو المرضى، خصوصاً للرضع أقل من 3 أشهر.
إذا كان أحد الوالدين مصاباً بنزلة برد، يُنصح بعدم الاقتراب من الطفل حتى انتهاء فترة العدوى.
وبينما تزداد حالات التهاب القصيبات، تظل الوقاية والتطعيم الإجراءات الأكثر فاعلية لحماية الرضع من مضاعفات المرض. الجمع بين التطعيم، الأجسام المضادة، والنظافة الشخصية الدقيقة يضمن أقصى قدر من الأمان للأطفال، ويخفف الضغط عن المستشفيات خلال الموجة الحالية للوباء.
وتوصي الصحة العامة الفرنسية باتخاذ إجراءات وقائية فعالة، منها:
تطعيم الأم الحامل: يمكن للمرأة الحامل تلقي لقاح Abrysvo® بين الأسبوع 32 و36 من الحمل، ما يمنح الطفل حماية مبكرة ضد الفيروس بعد الولادة.
الأجسام المضادة وحيدة النسيلة: يمكن إعطاء الرضع مباشرة palivizumab (Synagis®) أو nirsevimab (Beyfortus®) منذ الولادة أو خلال الأشهر الأولى. هذا الإجراء مهم خصوصاً للرضع الذين لم تحصل أمهاتهم على التطعيم أثناء الحمل.
وللحد من انتشار الفيروس وحماية الأطفال، ينصح الخبراء باتباع مجموعة من الإجراءات:
غسل اليدين بانتظام.
تهوية المنزل يومياً حتى في فصل الشتاء.
تجنب الأماكن المزدحمة والمغلقة.
عدم مشاركة اللهاية أو الألعاب مع الآخرين.
تقليل الاحتكاك المباشر بين الرضع والأطفال الأكبر سناً المصابين بالزكام أو أي مرض تنفسي.
الحد من الزيارات للأشخاص غير القريبين أو المرضى، خصوصاً للرضع أقل من 3 أشهر.
إذا كان أحد الوالدين مصاباً بنزلة برد، يُنصح بعدم الاقتراب من الطفل حتى انتهاء فترة العدوى.
وبينما تزداد حالات التهاب القصيبات، تظل الوقاية والتطعيم الإجراءات الأكثر فاعلية لحماية الرضع من مضاعفات المرض. الجمع بين التطعيم، الأجسام المضادة، والنظافة الشخصية الدقيقة يضمن أقصى قدر من الأمان للأطفال، ويخفف الضغط عن المستشفيات خلال الموجة الحالية للوباء.
الرئيسية























































