ودخل “نسور قرطاج” المباراة بعزيمة واضحة لحسم بطاقة العبور، حيث نجح متوسط الميدان إسماعيل الغربي في افتتاح باب التسجيل عند الدقيقة 43 من ضربة جزاء، مانحًا التقدم للمنتخب التونسي مع اقتراب نهاية الشوط الأول. غير أن المنتخب التنزاني عاد بقوة في مستهل الشوط الثاني، وتمكن من تعديل النتيجة سريعًا عبر المهاجم فيصل سلوم في الدقيقة 47.
وفي المباراة الثانية عن المجموعة ذاتها، حقق المنتخب النيجيري فوزًا مستحقًا على نظيره الأوغندي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، في اللقاء الذي احتضنه المركب الرياضي بمدينة فاس مساء الثلاثاء.
وافتتح بول أوناتشو التسجيل للمنتخب النيجيري في الدقيقة 28 من الشوط الأول، قبل أن يعزز رافائيل أونيديكا التفوق بهدف ثان في الدقيقة 62، ثم عاد اللاعب نفسه ليوقع الهدف الثالث بعد خمس دقائق فقط، مؤكدًا سيطرة “النسور الخضراء” على مجريات اللقاء. وتمكن منتخب أوغندا من تقليص الفارق عبر ماتو روجرز في الدقيقة 75، دون أن يؤثر ذلك على نتيجة المباراة.
وبهذه النتائج، ضمن المنتخب التونسي التأهل إلى دور ثمن النهائي، حيث سيواجه نظيره المالي يوم السبت 3 يناير، على أرضية ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، في مباراة مرتقبة تعد بالكثير من الندية والإثارة.
وتتواصل منافسات كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب وسط حضور جماهيري مميز وتنظيم محكم، مع اقتراب البطولة من مراحلها الإقصائية التي تشهد عادة صراعًا قويًا بين المنتخبات الطامحة إلى التتويج القاري.
وفي المباراة الثانية عن المجموعة ذاتها، حقق المنتخب النيجيري فوزًا مستحقًا على نظيره الأوغندي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف واحد، في اللقاء الذي احتضنه المركب الرياضي بمدينة فاس مساء الثلاثاء.
وافتتح بول أوناتشو التسجيل للمنتخب النيجيري في الدقيقة 28 من الشوط الأول، قبل أن يعزز رافائيل أونيديكا التفوق بهدف ثان في الدقيقة 62، ثم عاد اللاعب نفسه ليوقع الهدف الثالث بعد خمس دقائق فقط، مؤكدًا سيطرة “النسور الخضراء” على مجريات اللقاء. وتمكن منتخب أوغندا من تقليص الفارق عبر ماتو روجرز في الدقيقة 75، دون أن يؤثر ذلك على نتيجة المباراة.
وبهذه النتائج، ضمن المنتخب التونسي التأهل إلى دور ثمن النهائي، حيث سيواجه نظيره المالي يوم السبت 3 يناير، على أرضية ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، في مباراة مرتقبة تعد بالكثير من الندية والإثارة.
وتتواصل منافسات كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب وسط حضور جماهيري مميز وتنظيم محكم، مع اقتراب البطولة من مراحلها الإقصائية التي تشهد عادة صراعًا قويًا بين المنتخبات الطامحة إلى التتويج القاري.
الرئيسية























































