شراكات محلية ودولية
ويهدف هذا البرنامج، الذي ينفذ بالشراكة مع تمويلكم، إلى تعزيز قدرة الشركات الناشئة على الابتكار والنمو، من خلال توفير دعم شامل يغطي مختلف مراحل تطوير المشاريع، بدءاً من التصميم الأولي للنماذج الأولية وصولاً إلى التسريع التجاري.
تم اختيار ستة مراكز ومؤسسات لتولي التنفيذ الميداني للبرنامج، من بينها مؤسستان مغربيتان هما CEED Maroc وTechnopark، إضافة إلى أربعة شركاء دوليين معروفين في مجال بناء وتسريع الشركات الناشئة. وتعكس هذه الشراكات الحرص على تبني أفضل الممارسات العالمية في مجال دعم الابتكار الرقمي.
دعم مالي متنوع للشركات الناشئة
يستهدف البرنامج الشركات الناشئة التي لم تتجاوز ثماني سنوات منذ تأسيسها، ويقدم دعماً مالياً متنوعاً يشمل المنح، والقروض الرمزية، وتمويلات البذرة، بما يتناسب مع احتياجات كل مشروع حسب مرحلة نضجه. ويتيح هذا الإطار المالي للشركات الناشئة إمكانية توسيع نطاق أعمالها وتسريع نموها بشكل مستدام.
أهداف طموحة لتعزيز الاقتصاد الرقمي
وبميزانية إجمالية تتجاوز 700 مليون درهم، يطمح برنامج Startup VB إلى دعم أكثر من 800 شركة ناشئة خلال ثلاث سنوات، بهدف خلق جيل جديد من الفاعلين الرقميين القادرين على تعزيز الاقتصاد الرقمي الوطني وتحقيق تأثير مستدام في مجال الابتكار.
يأتي هذا الإطلاق في سياق دعم المغرب للتحول الرقمي، وتشجيع ريادة الأعمال التكنولوجية، وفتح آفاق جديدة أمام الشركات الناشئة لتحقيق النمو والاستدامة، بما يساهم في تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني على المستوى الإقليمي والدولي.
تم اختيار ستة مراكز ومؤسسات لتولي التنفيذ الميداني للبرنامج، من بينها مؤسستان مغربيتان هما CEED Maroc وTechnopark، إضافة إلى أربعة شركاء دوليين معروفين في مجال بناء وتسريع الشركات الناشئة. وتعكس هذه الشراكات الحرص على تبني أفضل الممارسات العالمية في مجال دعم الابتكار الرقمي.
دعم مالي متنوع للشركات الناشئة
يستهدف البرنامج الشركات الناشئة التي لم تتجاوز ثماني سنوات منذ تأسيسها، ويقدم دعماً مالياً متنوعاً يشمل المنح، والقروض الرمزية، وتمويلات البذرة، بما يتناسب مع احتياجات كل مشروع حسب مرحلة نضجه. ويتيح هذا الإطار المالي للشركات الناشئة إمكانية توسيع نطاق أعمالها وتسريع نموها بشكل مستدام.
أهداف طموحة لتعزيز الاقتصاد الرقمي
وبميزانية إجمالية تتجاوز 700 مليون درهم، يطمح برنامج Startup VB إلى دعم أكثر من 800 شركة ناشئة خلال ثلاث سنوات، بهدف خلق جيل جديد من الفاعلين الرقميين القادرين على تعزيز الاقتصاد الرقمي الوطني وتحقيق تأثير مستدام في مجال الابتكار.
يأتي هذا الإطلاق في سياق دعم المغرب للتحول الرقمي، وتشجيع ريادة الأعمال التكنولوجية، وفتح آفاق جديدة أمام الشركات الناشئة لتحقيق النمو والاستدامة، بما يساهم في تعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني على المستوى الإقليمي والدولي.
الرئيسية























































