هدفت الزيارة إلى لقاء الشيخة والشاعرة والمفكرة الدكتورة سعاد الصباح، لتقديم دعوة خاصة لها لحضور فعاليات المهرجان، بالإضافة إلى تكريمها خلال حفل الافتتاح. ويأتي هذا التكريم كتقدير لإسهاماتها الرائدة في دعم الثقافة والمثقفين، وعملها المستمر على تعزيز قيم الحوار والتفاهم الإنساني من خلال الفكر والإبداع.
وقد عبَّرت الدكتورة سعاد الصباح عن اعتزازها بهذا التكريم، معتبرةً إياه امتدادًا لمسيرتها الطويلة في خدمة الثقافة وتعزيز مكانة المثقفين، خاصةً أنه يأتي من المغرب، البلد الذي يُجسِّد نموذجًا فريدًا في ربط الماضي بالحاضر عبر مفهوم الذاكرة المشتركة. وأكدت أن هذا التكريم يعكس روح المحبة والتقدير التي تجمع بين الشعوب العربية، مشيدةً بالدور الذي يلعبه المهرجان في تسليط الضوء على قضايا الحوار الثقافي والإنساني.
تُقام هذه الدورة تحت شعار “الوفاء للوفاء”، حيث ستشهد حضور شخصيات بارزة من منطقة الخليج، وأمريكا اللاتينية، وأوروبا، مما يُضفي على الحدث طابعًا عالميًّا. ويُبرز هذا الشعار التزام المهرجان بتكريم الشخصيات التي ساهمت في تعزيز القيم الإنسانية والثقافية على المستوى الدولي.
تأتي هذه المبادرة في سياق جهود مركز الذاكرة المشتركة لتعزيز الحوار الثقافي والحقوقي العالمي، وترسيخ قيم الديمقراطية والسلم، مع التركيز على دور الإبداع الفني في بناء مستقبل مشترك يقوم على التفاهم والتعايش بين الشعوب. كما يُعد المهرجان منصة لتعزيز الجسور الثقافية بين الشرق والغرب والجنوب، انطلاقًا من رؤية المغرب كبلد يحتضن قيم الإنصاف والمصالحة.
ويُنتظر أن تُساهم هذه الدورة في تعزيز مكانة المهرجان كحدث دولي يُكرس التفاهم الإنساني عبر السينما، ويُبرز الأدوار الريادية التي يمكن للإبداع الفني أن يلعبها في تعزيز العيش المشترك وتقريب الثقافات.
وقد عبَّرت الدكتورة سعاد الصباح عن اعتزازها بهذا التكريم، معتبرةً إياه امتدادًا لمسيرتها الطويلة في خدمة الثقافة وتعزيز مكانة المثقفين، خاصةً أنه يأتي من المغرب، البلد الذي يُجسِّد نموذجًا فريدًا في ربط الماضي بالحاضر عبر مفهوم الذاكرة المشتركة. وأكدت أن هذا التكريم يعكس روح المحبة والتقدير التي تجمع بين الشعوب العربية، مشيدةً بالدور الذي يلعبه المهرجان في تسليط الضوء على قضايا الحوار الثقافي والإنساني.
تُقام هذه الدورة تحت شعار “الوفاء للوفاء”، حيث ستشهد حضور شخصيات بارزة من منطقة الخليج، وأمريكا اللاتينية، وأوروبا، مما يُضفي على الحدث طابعًا عالميًّا. ويُبرز هذا الشعار التزام المهرجان بتكريم الشخصيات التي ساهمت في تعزيز القيم الإنسانية والثقافية على المستوى الدولي.
تأتي هذه المبادرة في سياق جهود مركز الذاكرة المشتركة لتعزيز الحوار الثقافي والحقوقي العالمي، وترسيخ قيم الديمقراطية والسلم، مع التركيز على دور الإبداع الفني في بناء مستقبل مشترك يقوم على التفاهم والتعايش بين الشعوب. كما يُعد المهرجان منصة لتعزيز الجسور الثقافية بين الشرق والغرب والجنوب، انطلاقًا من رؤية المغرب كبلد يحتضن قيم الإنصاف والمصالحة.
ويُنتظر أن تُساهم هذه الدورة في تعزيز مكانة المهرجان كحدث دولي يُكرس التفاهم الإنساني عبر السينما، ويُبرز الأدوار الريادية التي يمكن للإبداع الفني أن يلعبها في تعزيز العيش المشترك وتقريب الثقافات.