وحسب تقارير محلية، فإن هذه الحوادث تعكس واقع البنية التحتية المتدهورة وغياب الصيانة الدورية للوسائل النقلية، ما يزيد من المخاطر على حياة الركاب، خاصة في الطرقات الجبلية والريفية التي تشهد كثافة مرورية عالية.
ويشير مراقبون إلى أن السلطات بحاجة إلى إجراءات عاجلة لتحديث أسطول الحافلات، ومراقبة جودة النقل العمومي، وتطبيق معايير السلامة الصارمة، بما يحد من تكرار مثل هذه الكوارث.
وأضافت المصادر أن المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية طالبت مرارًا بفرض رقابة مشددة على شركات النقل، ومحاسبة المخالفين الذين يضعون حياة الركاب في خطر بسبب إهمال الصيانة أو تجاوزات السائقين.
وفي ظل استمرار هذه الوضعية، يظل المواطنون معرضين لمخاطر يومية، فيما تتزايد المطالبات بالإصلاح الجذري للنقل العمومي، لضمان حياة آمنة للمسافرين ومنع وقوع المزيد من الخسائر البشرية.
ويشير مراقبون إلى أن السلطات بحاجة إلى إجراءات عاجلة لتحديث أسطول الحافلات، ومراقبة جودة النقل العمومي، وتطبيق معايير السلامة الصارمة، بما يحد من تكرار مثل هذه الكوارث.
وأضافت المصادر أن المجتمع المدني والمنظمات الحقوقية طالبت مرارًا بفرض رقابة مشددة على شركات النقل، ومحاسبة المخالفين الذين يضعون حياة الركاب في خطر بسبب إهمال الصيانة أو تجاوزات السائقين.
وفي ظل استمرار هذه الوضعية، يظل المواطنون معرضين لمخاطر يومية، فيما تتزايد المطالبات بالإصلاح الجذري للنقل العمومي، لضمان حياة آمنة للمسافرين ومنع وقوع المزيد من الخسائر البشرية.