دعوات لإنهاء التوتر السياسي وضمان حرية الإعلام قبل جلسة الاستئناف في 3 ديسمبر
وأشار المقال المشترك، الذي نُشر في عدة صحف فرنسية، إلى أن العلاقات بين فرنسا والجزائر تمر بفترة صعبة، لكن التوتر الدبلوماسي لا يجب أن يؤدي إلى سجن أفراد، ولا سيما الصحافيين الذين يمارسون مهنتهم بحرية. وشددت المنظمات على أن حرية الصحافة يجب ألا تكون رهينة لأي سياق سياسي، داعية إلى احترام الحق في نقل المعلومات وضمان إجراءات قضائية عادلة وغير منحازة.
ويقبع كريستوف غليز حالياً في السجن بعد أن وجهت له السلطات الجزائرية تهمة «الإشادة بالأفعال الإرهابية»، وهي تهمة اعتبرتها عائلته «سخيفة» وغير مبررة. ومن المقرر أن يمثل الصحافي أمام المحكمة في 3 ديسمبر المقبل لاستئناف الحكم الصادر بحقه، وسط دعوات واسعة لضمان محاكمة عادلة وإطلاق سراحه للتمكن من الاجتماع بأسرته واستئناف عمله الصحافي.
وتأتي هذه الدعوات في وقت حساس يعكس تصاعد التوتر بين البلدين، بينما يواصل المجتمع الدولي ومؤسسات الدفاع عن حرية الإعلام متابعة القضية عن كثب، مؤكدة على أهمية حماية الصحافيين من أي ممارسات تعيق مهنتهم أو تهدد حريتهم.
ويقبع كريستوف غليز حالياً في السجن بعد أن وجهت له السلطات الجزائرية تهمة «الإشادة بالأفعال الإرهابية»، وهي تهمة اعتبرتها عائلته «سخيفة» وغير مبررة. ومن المقرر أن يمثل الصحافي أمام المحكمة في 3 ديسمبر المقبل لاستئناف الحكم الصادر بحقه، وسط دعوات واسعة لضمان محاكمة عادلة وإطلاق سراحه للتمكن من الاجتماع بأسرته واستئناف عمله الصحافي.
وتأتي هذه الدعوات في وقت حساس يعكس تصاعد التوتر بين البلدين، بينما يواصل المجتمع الدولي ومؤسسات الدفاع عن حرية الإعلام متابعة القضية عن كثب، مؤكدة على أهمية حماية الصحافيين من أي ممارسات تعيق مهنتهم أو تهدد حريتهم.
الرئيسية























































