نحو مرجع مغربي للمدينة المستدامة
المؤتمر، الذي جاء تحت إشراف وزارة التعمير وسياسة المدينة والإسكان، نظم بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتجديد الحضري وإعادة تأهيل المباني المهددة بالانهيار (ANRUR)، والمجلس الوطني لهيئة المهندسين المعماريين (CNOA)، وشركة LafargeHolcim المغرب، سعى إلى جعل التجديد الحضري أداة رئيسية لتحقيق التماسك الاجتماعي وتعزيز العدالة الترابية.
شكلت هذه النسخة الأولى فضاءً للحوار والتفاعل بين المؤسسات العمومية، المعماريين، المخططين الحضريين، الخبراء الوطنيين والدوليين، الفاعلين الترابيين وممثلي المجتمع المدني. وقد ركزت النقاشات على تحديات التجديد الحضري في ظل الضغط الديمغرافي، هشاشة بعض الأحياء، وضرورة مواجهة التغيرات المناخية.
توزعت فعاليات المؤتمر على أربعة محاور رئيسية، مع جلسات كلمات رئيسية وطاولات مستديرة شارك فيها خبراء من المغرب، فرنسا، بلجيكا، البرازيل وبنين. وشملت النقاشات موضوعات مثل الحكامة الحضرية، الديناميات الترابية لمدن مثل الرباط ومراكش، الهندسة الاجتماعية والمشاركة المجتمعية، الأدوات الرقمية لدعم القرار العام، مؤشرات الأداء البيئي، ودور التنقل والمجتمعات المحلية في بناء المدن المستدامة.
وشهدت مراسم الافتتاح حضور كل من أديب بن رحيم، وزير الدولة المكلف بالإسكان، شكيب بن عبد الله رئيس CNOA، خالد سماكة المدير العام لشركة LafargeHolcim المغرب، وأزهار كتيو المديرة العامة للـANRUR.
تجاوز المؤتمر حدود النقاش الأكاديمي، ليشكل حاضنة للتشاور والتقارب بين مختلف الفاعلين، ووضع أسس مرجع مغربي للتجديد الحضري يهدف إلى مواكبة السياسات العامة، إحياء الأنسجة الحضرية الهشة، وتحسين جودة حياة المواطنين بشكل مستدام.
شكلت هذه النسخة الأولى فضاءً للحوار والتفاعل بين المؤسسات العمومية، المعماريين، المخططين الحضريين، الخبراء الوطنيين والدوليين، الفاعلين الترابيين وممثلي المجتمع المدني. وقد ركزت النقاشات على تحديات التجديد الحضري في ظل الضغط الديمغرافي، هشاشة بعض الأحياء، وضرورة مواجهة التغيرات المناخية.
توزعت فعاليات المؤتمر على أربعة محاور رئيسية، مع جلسات كلمات رئيسية وطاولات مستديرة شارك فيها خبراء من المغرب، فرنسا، بلجيكا، البرازيل وبنين. وشملت النقاشات موضوعات مثل الحكامة الحضرية، الديناميات الترابية لمدن مثل الرباط ومراكش، الهندسة الاجتماعية والمشاركة المجتمعية، الأدوات الرقمية لدعم القرار العام، مؤشرات الأداء البيئي، ودور التنقل والمجتمعات المحلية في بناء المدن المستدامة.
وشهدت مراسم الافتتاح حضور كل من أديب بن رحيم، وزير الدولة المكلف بالإسكان، شكيب بن عبد الله رئيس CNOA، خالد سماكة المدير العام لشركة LafargeHolcim المغرب، وأزهار كتيو المديرة العامة للـANRUR.
تجاوز المؤتمر حدود النقاش الأكاديمي، ليشكل حاضنة للتشاور والتقارب بين مختلف الفاعلين، ووضع أسس مرجع مغربي للتجديد الحضري يهدف إلى مواكبة السياسات العامة، إحياء الأنسجة الحضرية الهشة، وتحسين جودة حياة المواطنين بشكل مستدام.
الرئيسية























































