ويأتي هذا القرار في إطار مرسوم جديد صادر الأسبوع الماضي عن السلطات، يقضي بـسحب المركبات التي تجاوز عمرها 30 سنة ثم 20 سنة على مراحل، وفق ما كشفت عنه المنظمة الوطنية للناقلين الجزائريين.
أسطول متهالك
وبحسب أرقام المنظمة، فإن الحظيرة الوطنية تضم نحو 84 ألف حافلة، أكثر من ثلثها، أي حوالي 25 ألفاً، تجاوزت 20 سنة من الخدمة، الأمر الذي يجعلها غير آمنة ومتهالكة، وتحتاج إلى تعويض عاجل.
وأكد رئيس المنظمة الوطنية للناقلين الجزائريين، حسين بورابة، أن الوضعية الحالية تهدد حياة الركاب بشكل يومي، مشدداً على أن تحديث الحظيرة أصبح أمراً لا مفر منه.
تناقضات السلطة
وتزامن هذا القرار مع موجة من الانتقادات والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ذكّر جزائريون بتصريحات الرئيس عبد المجيد تبون، الذي وصف بلاده سابقاً بأنها "قوة ضاربة"، في وقت ما زال قطاع النقل يعاني من أعطاب مزمنة ونقص حاد في التجديد والتأهيل.
ويطرح الملف من جديد إشكالية البنية التحتية والخدمات العمومية بالجزائر، ومدى قدرة النظام على الاستجابة لانتظارات المواطنين في ظل تزايد الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
أسطول متهالك
وبحسب أرقام المنظمة، فإن الحظيرة الوطنية تضم نحو 84 ألف حافلة، أكثر من ثلثها، أي حوالي 25 ألفاً، تجاوزت 20 سنة من الخدمة، الأمر الذي يجعلها غير آمنة ومتهالكة، وتحتاج إلى تعويض عاجل.
وأكد رئيس المنظمة الوطنية للناقلين الجزائريين، حسين بورابة، أن الوضعية الحالية تهدد حياة الركاب بشكل يومي، مشدداً على أن تحديث الحظيرة أصبح أمراً لا مفر منه.
تناقضات السلطة
وتزامن هذا القرار مع موجة من الانتقادات والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ذكّر جزائريون بتصريحات الرئيس عبد المجيد تبون، الذي وصف بلاده سابقاً بأنها "قوة ضاربة"، في وقت ما زال قطاع النقل يعاني من أعطاب مزمنة ونقص حاد في التجديد والتأهيل.
ويطرح الملف من جديد إشكالية البنية التحتية والخدمات العمومية بالجزائر، ومدى قدرة النظام على الاستجابة لانتظارات المواطنين في ظل تزايد الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.