إنجاز عالمي
وفق بلاغ للجامعة، تم إدراج المؤسسة ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة في العالم، من بين مؤسسات جامعية تمثل 115 بلداً ومنطقة، محققة بذلك مرتبة متقدمة وطنياً بين 12 جامعة مغربية مدرجة في التصنيف.
محاور التقييم
يعتمد تصنيف “تايمز هاير إدوكيشن رانكينغز” على تقييم أداء الجامعات وفق خمسة محاور أساسية:
التعليم وبيئة التعلم
بيئة البحث العلمي: حجمه، موارده، وسمعته
جودة البحث العلمي: تأثير الاستشهادات، قوة البحث، التميز والتأثير العلمي
الانفتاح الدولي: هيئة التدريس، الطلبة، والأبحاث المشتركة
الالتزام الصناعي: براءات الاختراع والعائدات
تعزيز مكانة الجامعة على المستوى الدولي
وأضاف البلاغ أن هذا الإنجاز يأتي ليعزز مكانة الجامعة الدولية للرباط في التصنيفات العالمية، بعد أربع سنوات من حضورها المستمر في تصنيف “THE Impact”، وهو تصنيف مواز ضمن “تايمز هاير إدوكيشن رانكينغز” يقيس التزام الجامعات بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، حيث حافظت الجامعة على المرتبة الأولى وطنياً في هذا المجال.
أهمية الإنجاز
يمثل هذا التقدم خطوة مهمة لتعزيز سمعة الجامعة على المستوى الدولي، ويؤكد التزامها بتوفير بيئة تعليمية وبحثية عالية الجودة، إضافة إلى دعم الابتكار والانفتاح على المجتمع الدولي، ما يجعلها وجهة متميزة للطلبة والباحثين من المغرب وخارجه.
وفق بلاغ للجامعة، تم إدراج المؤسسة ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة في العالم، من بين مؤسسات جامعية تمثل 115 بلداً ومنطقة، محققة بذلك مرتبة متقدمة وطنياً بين 12 جامعة مغربية مدرجة في التصنيف.
محاور التقييم
يعتمد تصنيف “تايمز هاير إدوكيشن رانكينغز” على تقييم أداء الجامعات وفق خمسة محاور أساسية:
التعليم وبيئة التعلم
بيئة البحث العلمي: حجمه، موارده، وسمعته
جودة البحث العلمي: تأثير الاستشهادات، قوة البحث، التميز والتأثير العلمي
الانفتاح الدولي: هيئة التدريس، الطلبة، والأبحاث المشتركة
الالتزام الصناعي: براءات الاختراع والعائدات
تعزيز مكانة الجامعة على المستوى الدولي
وأضاف البلاغ أن هذا الإنجاز يأتي ليعزز مكانة الجامعة الدولية للرباط في التصنيفات العالمية، بعد أربع سنوات من حضورها المستمر في تصنيف “THE Impact”، وهو تصنيف مواز ضمن “تايمز هاير إدوكيشن رانكينغز” يقيس التزام الجامعات بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، حيث حافظت الجامعة على المرتبة الأولى وطنياً في هذا المجال.
أهمية الإنجاز
يمثل هذا التقدم خطوة مهمة لتعزيز سمعة الجامعة على المستوى الدولي، ويؤكد التزامها بتوفير بيئة تعليمية وبحثية عالية الجودة، إضافة إلى دعم الابتكار والانفتاح على المجتمع الدولي، ما يجعلها وجهة متميزة للطلبة والباحثين من المغرب وخارجه.