ووفق منشور رسمي موجه للمسؤولين الجهويين والإقليميين، تهدف هذه اللجان إلى تقديم الدعم للمستشفيات العمومية التي تحتاج إلى مواكبة تقنية وإدارية، مع تعزيز أدوار الفرق الطبية والإدارية، وتطوير أساليب التدبير والحكامة بما يواكب تطلعات المواطنين ويرفع من مستوى الأداء.
وتتكون اللجان من فرق متعددة التخصصات تضم ممثلين عن مختلف المديريات المركزية والجهوية والإقليمية، إضافة إلى مديري المراكز الاستشفائية، على أن تتولى مهامها تسهيل عمليات التقييم، وتقاسم التجارب الناجحة، وتقديم المشورة في تنفيذ الإجراءات التصحيحية عند الحاجة.
تركز محاور المواكبة على تطوير الحكامة والإدارة المالية، وتحسين مسار المريض وظروف الاستقبال والإقامة، وضمان جودة العلاجات وسلامتها، بالإضافة إلى تأمين توفر الأدوية والمستلزمات الطبية وصيانة البنية التحتية. كما تشمل المهام تحديث أنظمة المعلوميات، تعزيز تدبير المعطيات، وتقوية العلاقة مع المرتفقين والحوار الاجتماعي.
ويأتي بعد كل زيارة ميدانية إعداد خطة للتحسين المستمر، تحدد الأولويات، الإجراءات العملية، آجال التنفيذ، وآليات التتبع والتقييم، لضمان تحقيق نتائج ملموسة على مستوى الأداء الصحي وتجويد الخدمات العمومية، بما ينسجم مع ورش إصلاح المنظومة الصحية الوطنية.
وتتكون اللجان من فرق متعددة التخصصات تضم ممثلين عن مختلف المديريات المركزية والجهوية والإقليمية، إضافة إلى مديري المراكز الاستشفائية، على أن تتولى مهامها تسهيل عمليات التقييم، وتقاسم التجارب الناجحة، وتقديم المشورة في تنفيذ الإجراءات التصحيحية عند الحاجة.
تركز محاور المواكبة على تطوير الحكامة والإدارة المالية، وتحسين مسار المريض وظروف الاستقبال والإقامة، وضمان جودة العلاجات وسلامتها، بالإضافة إلى تأمين توفر الأدوية والمستلزمات الطبية وصيانة البنية التحتية. كما تشمل المهام تحديث أنظمة المعلوميات، تعزيز تدبير المعطيات، وتقوية العلاقة مع المرتفقين والحوار الاجتماعي.
ويأتي بعد كل زيارة ميدانية إعداد خطة للتحسين المستمر، تحدد الأولويات، الإجراءات العملية، آجال التنفيذ، وآليات التتبع والتقييم، لضمان تحقيق نتائج ملموسة على مستوى الأداء الصحي وتجويد الخدمات العمومية، بما ينسجم مع ورش إصلاح المنظومة الصحية الوطنية.
بقلم هند الدبالي