التدخين يُعتبر من أبرز عوامل أمراض الرفاه التي ظهرت نتيجة الاستهلاك المفرط للكماليات. يؤدي التدخين إلى العديد من الأمراض المزمنة، مثل أمراض الجهاز التنفسي كسرطان الرئة والسل، وأمراض القلب والأوعية الدموية الناتجة عن انسداد العروق الدموية، إضافة إلى تأثيراته النفسية كالإدمان والخمول الذهني. هذه العادة لا تؤثر فقط على صحة الفرد، بل تُساهم أيضًا في تلوث البيئة وتدهور جودة الحياة العامة.
مع تزايد الوعي بأضرار التدخين، بدأت المؤسسات الصحية بالمغرب في اتخاذ خطوات لمحاربته، حيث يحذر الأطباء المرضى من عواقبه ويشجعونهم على الإقلاع عنه. كما تم إصدار تشريعات تمنع التدخين في الأماكن العامة مثل وسائل النقل، الملاعب الرياضية، ودور السينما، إضافة إلى حملات توعوية تستهدف الأجيال الشابة لتجنب التدخين وحماية صحتهم ومستقبلهم.
رغم الجهود المبذولة، لا يزال التدخين يشكل تحديًا كبيرًا في المغرب بسبب انتشار هذه العادة بين الفئات العمرية الصغيرة وسهولة الوصول إلى منتجات التبغ. الحفاظ على صحة المجتمع يتطلب تدخلًا مستمرًا من الجهات المسؤولة، إلى جانب جهود المجتمع المدني لنشر الوعي بخطورته وتعزيز ثقافة الحياة الصحية.
مع تزايد الوعي بأضرار التدخين، بدأت المؤسسات الصحية بالمغرب في اتخاذ خطوات لمحاربته، حيث يحذر الأطباء المرضى من عواقبه ويشجعونهم على الإقلاع عنه. كما تم إصدار تشريعات تمنع التدخين في الأماكن العامة مثل وسائل النقل، الملاعب الرياضية، ودور السينما، إضافة إلى حملات توعوية تستهدف الأجيال الشابة لتجنب التدخين وحماية صحتهم ومستقبلهم.
رغم الجهود المبذولة، لا يزال التدخين يشكل تحديًا كبيرًا في المغرب بسبب انتشار هذه العادة بين الفئات العمرية الصغيرة وسهولة الوصول إلى منتجات التبغ. الحفاظ على صحة المجتمع يتطلب تدخلًا مستمرًا من الجهات المسؤولة، إلى جانب جهود المجتمع المدني لنشر الوعي بخطورته وتعزيز ثقافة الحياة الصحية.