الرئيسية
وشكّل هذا الحدث مناسبة للتعبير عن الفخر بما حققه أبناء المغرب من إنجازات مشرفة على الساحة العربية، وتعزيز ثقافة القراءة والمعرفة لدى الأجيال الصاعدة. وقد استُقبل الوفد المغربي بالورود والشاي والحلويات المغربية الأصيلة وسط أجواء مليئة بالفرح وروح الانتماء للوطن.
وفي كلمته الترحيبية، عبّر أحمد الملولي، المنسق العام لمجموعة مغاربة الإمارات، عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز، مؤكداً أن مشاركة المغرب المتميزة في تحدي القراءة تعكس الاهتمام العميق بالثقافة والتعليم ودعم القيم الإنسانية الراقية. وأضاف الملولي: “ما قدّمه أبطالنا من إنجاز في تحدي القراءة العربي هو فخر لكل مغربي ومغربية، ورسالة بأن جيلنا العربي قادر على النهوض بالثقافة والمعرفة.”
كما توجه الملولي بالشكر لجميع الداعمين، من بينهم مؤسسة إس، مطعم البوغاز المغربي، وشركة First Fleet Tourism LLC & Diadal Rental Cars، مشيداً بالدور الكبير للمتطوعين والمشاركين الذين ساهموا في نجاح الحفل بروح الفريق الواحد.
من جهته، ألقى فؤاد شفيقي، المنسق الوطني لتحدي القراءة العربي، كلمة باسم الوفد المغربي، شكر فيها المنظمين على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكداً أن هذه التجربة أثرت في نفوس الأطفال واليافعين المشاركين، وأتاحت لهم التعرف على ثقافة دولة الإمارات وزيارة معالم متميزة مثل متحف المستقبل، ما أكسبهم فخراً بالانتماء ولغة الضاد.
أما سارة أحمد الضعيف، الرئيس التنفيذي لمؤسسة إس، فأشادت في كلمتها بالأبطال المغاربة واعتبرت أن هذا التكريم يمثل عربون وفاء ومحبة من الإمارات لأبناء المغرب الذين أضاءوا سماء الثقافة العربية بجهودهم وإبداعهم.
اختتم الحفل بتكريم الطلبة الفائزين والمشاركين بهدايا رمزية وشهادات تقدير عرفاناً بمثابرتهم وجهودهم، مؤكداً حرص الجالية المغربية في الإمارات على دعم الشباب المتفوقين وتشجيعهم على التميز والإبداع، والمساهمة في بناء جيل قارئ ومثقف يعتز بهويته وينفتح على العالم.
ليلة استثنائية جمعت بين المغرب والإمارات على درب الثقافة والمعرفة، لتؤكد أن القراءة ليست مجرد هواية، بل رسالة تبني الإنسان وتعلّم الأمة مجدها ومكانتها بين شعوب العالم.
وفي كلمته الترحيبية، عبّر أحمد الملولي، المنسق العام لمجموعة مغاربة الإمارات، عن سعادته الكبيرة بهذا الإنجاز، مؤكداً أن مشاركة المغرب المتميزة في تحدي القراءة تعكس الاهتمام العميق بالثقافة والتعليم ودعم القيم الإنسانية الراقية. وأضاف الملولي: “ما قدّمه أبطالنا من إنجاز في تحدي القراءة العربي هو فخر لكل مغربي ومغربية، ورسالة بأن جيلنا العربي قادر على النهوض بالثقافة والمعرفة.”
كما توجه الملولي بالشكر لجميع الداعمين، من بينهم مؤسسة إس، مطعم البوغاز المغربي، وشركة First Fleet Tourism LLC & Diadal Rental Cars، مشيداً بالدور الكبير للمتطوعين والمشاركين الذين ساهموا في نجاح الحفل بروح الفريق الواحد.
من جهته، ألقى فؤاد شفيقي، المنسق الوطني لتحدي القراءة العربي، كلمة باسم الوفد المغربي، شكر فيها المنظمين على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكداً أن هذه التجربة أثرت في نفوس الأطفال واليافعين المشاركين، وأتاحت لهم التعرف على ثقافة دولة الإمارات وزيارة معالم متميزة مثل متحف المستقبل، ما أكسبهم فخراً بالانتماء ولغة الضاد.
أما سارة أحمد الضعيف، الرئيس التنفيذي لمؤسسة إس، فأشادت في كلمتها بالأبطال المغاربة واعتبرت أن هذا التكريم يمثل عربون وفاء ومحبة من الإمارات لأبناء المغرب الذين أضاءوا سماء الثقافة العربية بجهودهم وإبداعهم.
اختتم الحفل بتكريم الطلبة الفائزين والمشاركين بهدايا رمزية وشهادات تقدير عرفاناً بمثابرتهم وجهودهم، مؤكداً حرص الجالية المغربية في الإمارات على دعم الشباب المتفوقين وتشجيعهم على التميز والإبداع، والمساهمة في بناء جيل قارئ ومثقف يعتز بهويته وينفتح على العالم.
ليلة استثنائية جمعت بين المغرب والإمارات على درب الثقافة والمعرفة، لتؤكد أن القراءة ليست مجرد هواية، بل رسالة تبني الإنسان وتعلّم الأمة مجدها ومكانتها بين شعوب العالم.
