وقع الاعتداء داخل مدرسة إعدادية في قضاء تورغوتلو، حيث أظهر التسجيل المصور مدير المدرسة وهو يدفع الطالب خلال جدال لم تكشف أسبابه بعد، مما أسفر عن سقوط الطفل بقوة على الأرض.
وأفادت والدة الطفل بأن ابنها عاد إلى المنزل وثيابه مغطاة بالغبار، مشيرة إلى أن ابنها أخبرها بأن المدير دفعه من أعلى الدرج. وأضافت أنها حاولت الاتصال بالمدير بلا جدوى، قبل أن تتوجه إلى المدرسة لمطالبة بتسجيلات الكاميرات، وعند مشاهدتها للفيديو صُدمت من حجم الاعتداء، لتبلغ بعدها الدرك وتحرر محضراً رسمياً مع تقديم تقرير طبي للطفل.
أعلنت قائمقامية تورغوتلو ومديرية التعليم الإقليمية عن بدء تحقيقين متوازيين، قضائي وإداري، للوقوف على ملابسات الواقعة، كما تم اتخاذ إجراء فوري بإبعاد المدير عن منصبه لحين استكمال التحقيقات.
وعبّرت شيناي تشاليشغان، رئيسة جمعية التضامن وحقوق مرضى التوحّد، عن أسفها العميق بعد مشاهدة الفيديو، مؤكدة أن المشهد “يمزّق القلب”، واصفة أن ما حدث لا يمكن قبوله من أي تربوي، وأن الجمعية ستتابع المسار القانوني عن قرب لضمان محاسبة المسؤول.
كما أثارت الحادثة موجة استنكار واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع مطالبات واضحة بمحاسبة المدير، وتعزيز حماية الطلاب من ذوي الهمم داخل المؤسسات التعليمية، لضمان بيئة آمنة وصحية لجميع التلاميذ.
وتؤكد هذه الواقعة على أهمية تعزيز الرقابة والإجراءات الوقائية داخل المدارس، وتوفير تدريب خاص للتعامل مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، لضمان حقوقهم وحمايتهم من أي تصرفات عنيفة قد تؤثر على صحتهم النفسية والجسدية.
وأفادت والدة الطفل بأن ابنها عاد إلى المنزل وثيابه مغطاة بالغبار، مشيرة إلى أن ابنها أخبرها بأن المدير دفعه من أعلى الدرج. وأضافت أنها حاولت الاتصال بالمدير بلا جدوى، قبل أن تتوجه إلى المدرسة لمطالبة بتسجيلات الكاميرات، وعند مشاهدتها للفيديو صُدمت من حجم الاعتداء، لتبلغ بعدها الدرك وتحرر محضراً رسمياً مع تقديم تقرير طبي للطفل.
أعلنت قائمقامية تورغوتلو ومديرية التعليم الإقليمية عن بدء تحقيقين متوازيين، قضائي وإداري، للوقوف على ملابسات الواقعة، كما تم اتخاذ إجراء فوري بإبعاد المدير عن منصبه لحين استكمال التحقيقات.
وعبّرت شيناي تشاليشغان، رئيسة جمعية التضامن وحقوق مرضى التوحّد، عن أسفها العميق بعد مشاهدة الفيديو، مؤكدة أن المشهد “يمزّق القلب”، واصفة أن ما حدث لا يمكن قبوله من أي تربوي، وأن الجمعية ستتابع المسار القانوني عن قرب لضمان محاسبة المسؤول.
كما أثارت الحادثة موجة استنكار واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع مطالبات واضحة بمحاسبة المدير، وتعزيز حماية الطلاب من ذوي الهمم داخل المؤسسات التعليمية، لضمان بيئة آمنة وصحية لجميع التلاميذ.
وتؤكد هذه الواقعة على أهمية تعزيز الرقابة والإجراءات الوقائية داخل المدارس، وتوفير تدريب خاص للتعامل مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، لضمان حقوقهم وحمايتهم من أي تصرفات عنيفة قد تؤثر على صحتهم النفسية والجسدية.
الرئيسية























































