ورفع المتظاهرون لافتات وشعارات تنتقد السياسات الخارجية والداخلية لترامب، مستذكرين مواقف عدة أثارت الجدل على المستوى الدولي، من التغير المناخي إلى الهجرة وحقوق الإنسان. وركز المحتجون على أن هذه الزيارة لا يجب أن تمر دون مساءلة حول تأثير سياسات ترامب السابقة على القضايا العالمية والمحلية.
وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو التي تداولتها وسائل الإعلام المحلية والدولية حشوداً كبيرة تتجمع في نقاط عدة بالعاصمة، من أبرزها أمام مقر البرلمان البريطاني وساحة ترافالغار، مرددين هتافات تطالب بوقف ما وصفوه بـ"التأثير السلبي" للسياسات الأمريكية السابقة.
كما شهدت الاحتجاجات مشاركة منظمات حقوقية وبيئية، مطالبة الحكومة البريطانية بمراجعة علاقتها مع الشخصيات السياسية التي أثارت الجدل خلال فترة ولايتها، والتأكيد على التزام المملكة بالقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان.
وأكد مراقبون أن هذه المظاهرات تمثل رسالة قوية للمسؤولين البريطانيين، مفادها أن الشارع لن يقبل بسياسات أثارت انقسامات ومخاوف في الداخل والخارج. وتأتي هذه التحركات في وقت تتزايد فيه النقاشات حول دور المملكة المتحدة في السياسة الدولية وعلاقتها بالولايات المتحدة بعد الأحداث الأخيرة.
في المقابل، تكثف الشرطة البريطانية جهودها لتأمين طرق مرور الزوار الرسميين والحفاظ على النظام العام، في وقت يراقب فيه العالم عن كثب مدى تأثير هذه الاحتجاجات على جدول زيارة ترامب ونشاطاته الرسمية في لندن.
وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو التي تداولتها وسائل الإعلام المحلية والدولية حشوداً كبيرة تتجمع في نقاط عدة بالعاصمة، من أبرزها أمام مقر البرلمان البريطاني وساحة ترافالغار، مرددين هتافات تطالب بوقف ما وصفوه بـ"التأثير السلبي" للسياسات الأمريكية السابقة.
كما شهدت الاحتجاجات مشاركة منظمات حقوقية وبيئية، مطالبة الحكومة البريطانية بمراجعة علاقتها مع الشخصيات السياسية التي أثارت الجدل خلال فترة ولايتها، والتأكيد على التزام المملكة بالقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان.
وأكد مراقبون أن هذه المظاهرات تمثل رسالة قوية للمسؤولين البريطانيين، مفادها أن الشارع لن يقبل بسياسات أثارت انقسامات ومخاوف في الداخل والخارج. وتأتي هذه التحركات في وقت تتزايد فيه النقاشات حول دور المملكة المتحدة في السياسة الدولية وعلاقتها بالولايات المتحدة بعد الأحداث الأخيرة.
في المقابل، تكثف الشرطة البريطانية جهودها لتأمين طرق مرور الزوار الرسميين والحفاظ على النظام العام، في وقت يراقب فيه العالم عن كثب مدى تأثير هذه الاحتجاجات على جدول زيارة ترامب ونشاطاته الرسمية في لندن.