جاء هذا التحذير بعد تزايد الانتقادات الأوروبية لبعض السياسات الإسرائيلية، خاصة المتعلقة بالاستيطان وحقوق الفلسطينيين، والتي كانت محل متابعة دقيقة من قبل الاتحاد الأوروبي ومجلس الأمن الدولي. واعتبرت إسرائيل هذه المواقف محاولة للضغط على سياساتها الداخلية والخارجية، مؤكدة أنها لن تتردد في الدفاع عن مصالحها الاستراتيجية.
وقال مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى في تصريحات صحفية إن "إسرائيل تحتفظ بحق الرد على أي تحرك يهدد أمنها أو سيادتها"، مشددًا على أن تل أبيب تعتبر نفسها ملتزمة بالقوانين الدولية، لكنها ستتصرف بحزم لحماية مصالحها الحيوية.
وقد أعرب بعض المراقبين عن قلقهم من أن هذه التصريحات قد تزيد من تعقيد العلاقات الأوروبية الإسرائيلية، وتفتح المجال أمام تصعيد دبلوماسي قد يؤثر على جهود السلام الإقليمي والمفاوضات الجارية حول النزاعات في الشرق الأوسط.
في الوقت نفسه، دعا الاتحاد الأوروبي إلى الحوار وحل النزاعات عبر القنوات الدبلوماسية، مؤكداً أن أي رد إسرائيلي يجب أن يكون متناسبًا ومتفقًا مع المعايير الدولية، دون تهديد للأمن والاستقرار الإقليمي.
تظل المنطقة على أهبة الاستعداد لمتابعة ردود الفعل القادمة، مع مراقبة دقيقة لكيفية تأثير هذه التصريحات على العلاقات الأوروبية الإسرائيلية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
وقال مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى في تصريحات صحفية إن "إسرائيل تحتفظ بحق الرد على أي تحرك يهدد أمنها أو سيادتها"، مشددًا على أن تل أبيب تعتبر نفسها ملتزمة بالقوانين الدولية، لكنها ستتصرف بحزم لحماية مصالحها الحيوية.
وقد أعرب بعض المراقبين عن قلقهم من أن هذه التصريحات قد تزيد من تعقيد العلاقات الأوروبية الإسرائيلية، وتفتح المجال أمام تصعيد دبلوماسي قد يؤثر على جهود السلام الإقليمي والمفاوضات الجارية حول النزاعات في الشرق الأوسط.
في الوقت نفسه، دعا الاتحاد الأوروبي إلى الحوار وحل النزاعات عبر القنوات الدبلوماسية، مؤكداً أن أي رد إسرائيلي يجب أن يكون متناسبًا ومتفقًا مع المعايير الدولية، دون تهديد للأمن والاستقرار الإقليمي.
تظل المنطقة على أهبة الاستعداد لمتابعة ردود الفعل القادمة، مع مراقبة دقيقة لكيفية تأثير هذه التصريحات على العلاقات الأوروبية الإسرائيلية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.