مراسم التكريم
أقيمت مراسم التكريم في موقع النصب التذكاري للفيلق الرابع للجيش في جومبلو، وكذلك في المقبرة الوطنية العسكرية الفرنسية بشاستر، بحضور شخصيات مدنية وعسكرية بارزة، إلى جانب أفراد من الجالية المغربية. تم تكريم الجنود المغاربة تقديرًا لشجاعتهم وبسالتهم في القتال إلى جانب القوات الفرنسية والبلجيكية، بروح من الانسجام والاحترام المتبادل.
دور الجنود المغاربة
الجنود المغاربة لعبوا دورًا حاسمًا في المعركة، حيث قاتلوا بشجاعة وصمود رغم الخسائر الجسيمة التي تكبدوها. في 14 مايو 1940، وصل الفوج السابع من الكتيبة المغربية إلى الجبهة واشتبك مباشرة مع القوات النازية، وتمكنوا من صد الهجوم الألماني، مضحين بمئات الأرواح.
أهمية الذكرى
تأتي هذه الذكرى تكريمًا للجنود الذين ضحوا بحياتهم من أجل الحرية، وتأكيدًا على أهمية حفظ الذاكرة التاريخية. يعكس هذا الحدث الروابط العميقة بين المغرب وبلجيكا، ويبرز القيم الإنسانية والكونية التي دافع عنها الجنود المغاربة.
ميدان المعركة في شاستر، حيث ترقد رفات العديد من الجنود المغاربة، أصبح اليوم فضاءً للتأمل والذاكرة، يرمز إلى التضحيات الجسام التي بذلت في سبيل حرية أوروبا.
أقيمت مراسم التكريم في موقع النصب التذكاري للفيلق الرابع للجيش في جومبلو، وكذلك في المقبرة الوطنية العسكرية الفرنسية بشاستر، بحضور شخصيات مدنية وعسكرية بارزة، إلى جانب أفراد من الجالية المغربية. تم تكريم الجنود المغاربة تقديرًا لشجاعتهم وبسالتهم في القتال إلى جانب القوات الفرنسية والبلجيكية، بروح من الانسجام والاحترام المتبادل.
دور الجنود المغاربة
الجنود المغاربة لعبوا دورًا حاسمًا في المعركة، حيث قاتلوا بشجاعة وصمود رغم الخسائر الجسيمة التي تكبدوها. في 14 مايو 1940، وصل الفوج السابع من الكتيبة المغربية إلى الجبهة واشتبك مباشرة مع القوات النازية، وتمكنوا من صد الهجوم الألماني، مضحين بمئات الأرواح.
أهمية الذكرى
تأتي هذه الذكرى تكريمًا للجنود الذين ضحوا بحياتهم من أجل الحرية، وتأكيدًا على أهمية حفظ الذاكرة التاريخية. يعكس هذا الحدث الروابط العميقة بين المغرب وبلجيكا، ويبرز القيم الإنسانية والكونية التي دافع عنها الجنود المغاربة.
ميدان المعركة في شاستر، حيث ترقد رفات العديد من الجنود المغاربة، أصبح اليوم فضاءً للتأمل والذاكرة، يرمز إلى التضحيات الجسام التي بذلت في سبيل حرية أوروبا.