يقوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بجولة هامة في منطقة الخليج تشمل السعودية والإمارات وقطر، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية ومناقشة قضايا الأمن والطاقة والاستثمار. وتنطلق الجولة من العاصمة السعودية الرياض، حيث ستحتضن أعمال القمة الخليجية الأمريكية. هذه القمة تمثل فرصة لتعزيز التعاون بين

تشهد العلاقات بين فرنسا والجزائر توترًا مستمرًا منذ الطرد المفاجئ لاثني عشر موظفًا دبلوماسيًا فرنسيًا من الجزائر في منتصف أبريل الماضي، وما تبعه من رد انتقامي مماثل من قبل باريس. هذا الوضع يعكس حالة الجمود التي تسيطر على العلاقات بين البلدين منذ فترة طويلة. وفي مقابلة مع "فرانس إنفو" و"لوموند"، عبر

في خطوة جديدة تنذر بتصعيد إضافي في العلاقات المتوترة بين الجزائر وفرنسا، طلبت السلطات الجزائرية من القائم بالأعمال بسفارة فرنسا لدى الجزائر ترحيلًا فوريًا لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في "ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها". جاء هذا الإجراء وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية

نجحت المملكة العربية السعودية، بفضل دبلوماسيتها الحيادية وعلاقاتها المتوازنة، في نزع فتيل التوتر المتصاعد بين الجارتين النوويتين الهند وباكستان. جاء ذلك بعد اتصالات رفيعة المستوى وزيارة وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، إلى كلا البلدين يوم أمس، مما أسفر عن تهدئة التصعيد العسكري الذي

في خطوة تاريخية وغير مسبوقة، أعلن حزب العمال الكردستاني الانفصالي في تركيا اليوم، 12 ماي 2025، حل نفسه وإلقاء السلاح، منهياً بذلك عقودًا من الصراع الذي أودى بحياة الآلاف وأثر بشكل عميق على المشهد السياسي والاجتماعي في تركيا. جاء هذا الإعلان عقب مؤتمر عقده الحزب في 9 ماي 2025، استجابة لدعوة زعيمه