دخلت العلاقات الفرنسية الجزائرية منعطفاً دقيقاً ينذر بمزيد من التوتر، بعد أن وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رسالة رسمية إلى رئيس وزرائه فرانسوا بايرو، طالب فيها باتخاذ تدابير "صارمة" تجاه الجزائر، تشمل تعليق الامتيازات الدبلوماسية في ما يتعلق بالتأشيرات. وتُعدّ هذه الخطوة تصعيداً دبلوماسياً غير

وافق المدير العام للأمن الوطني، عبد اللطيف حموشي، زوال الأربعاء 6 غشت الجاري، على لائحة جديدة تضم 24 مسؤولا أمنيا جرى تعيينهم في مناصب المسؤولية لتدبير المصالح المركزية والجهوية للأمن الوطني، على المستويين الإداري والعملياتي. وتندرج هذه التعيينات الجديدة في إطار الدينامية المؤسساتية المتواصلة التي

في ظل ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام حول نقص محتمل في مخزون الدم خلال فصل الصيف، أكدت الوكالة المغربية للدم ومشتقاته أن الوضعية الحالية لمخزون الدم في المغرب مطمئنة ولا تشكل أي خطر وشيك. هذا التأكيد جاء نتيجة الوعي المتزايد لدى المواطنات والمواطنين، الذين استجابوا بشكل إيجابي لحملات التبرع

أكدت وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، أن الحكومة المغربية ماضية في تنفيذ التزاماتها بشأن تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية، مشيرة إلى أن صندوق دعم هذا الورش الاستراتيجي يتوفر على غلاف مالي يناهز مليار درهم يمتد إلى سنة 2025. واعتبرت أن هذا الجهد يدخل في إطار مسعى الدولة

توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ببرقية تهنئة من أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربع جلالته على عرش أسلافه المنعمين. هذه البرقية تعكس عمق العلاقات الأخوية التي تجمع بين المملكة المغربية ودولة قطر، وتؤكد على الاحترام المتبادل والرغبة