انطلقت اليوم بمدينة طنجة فعاليات المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة، الممتدة على مدار يومين تحت شعار "الجهوية المتقدمة بين تحديات اليوم والغد"، بمشاركة رئيس الحكومة وعدد من الوزراء ورؤساء غرفتي البرلمان إلى جانب مسؤولين وخبراء محليين ودوليين تميز افتتاح المناظرة برسالة ملكية وجهها صاحب

في خطوة تهدف إلى تعزيز القطاع السياحي وتحقيق التنمية السوسيو-اقتصادية، ترأس رئيس الحكومة عزيز أخنوش، يوم الخميس 19 دجنبر 2024 بمدينة الصويرة، حفل توقيع اتفاقية تطوير المحطة السياحية "موكادور". وتأتي هذه المبادرة التي شهدت حضور المستشار الملكي أندري أزولاي، استجابة للرؤية الملكية الرامية إلى جعل

في إطار رؤية شاملة لتطوير القطاع الزراعي وتعزيز دوره في تحقيق الأمن الغذائي، أعلن المغرب عن إطلاق مشروع طموح بقيمة 850 مليون دولار. يستهدف هذا الاستثمار تحديث القطاع الزراعي وإحداث تغيير جذري في ممارساته، ما يعكس التزام المملكة بالتنمية المستدامة والابتكار في المجال الزراعي. أهداف المشروع يهدف

اعتبر التجمع العالمي الأمازيغي أن نتائج الإحصاء الصادرة عن المندوبية السامية للتخطيط بخصوص اللغات المستعملة في المغرب "تفتقر إلى الأسس العلمية" ولا تعكس الواقع اللغوي الحقيقي للمجتمع المغربي. وفي بيان أصدره التجمع، أشار إلى أن هذه الأرقام "من الطبيعي أن تُسفر عن معطيات مضللة"، محذراً منذ البداية من

يصادف هذا الشهر الذكرى الرابعة لقرار الولايات المتحدة الأمريكية التاريخي بالاعتراف بسيادة المغرب الكاملة على أقاليمه الجنوبية، وهو القرار الذي شكّل تحولًا جوهريًا في القضية الوطنية المغربية. وبعيدًا عن كونه خطوة عشوائية أو وليدة اللحظة، يستند هذا الاعتراف إلى قراءة استراتيجية لدور المغرب المتنامي