راباط تحتفل بالحرفية الوطنية في يوم الصناعة
وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، مع رئيس الحكومة عزيز أخنوش، افتتحوا هاد اليوم بتأكيد أهمية هاد الحدث رمزيًا واقتصاديًا. قال مزور: « هادي هي عيد الصناعة المغربية، عيد الحرفية المعترف بها، القادرة والمستدامة ». هاد التجمع كيبين إرادة المغرب فتعزيز الصناعة المحلية وتقوية ثقة المستهلكين فمنتجاتهم.
الشعار المختار كيبين واحد الإيمان القوي: « Made in Morocco » ماشي غير علامة، ولكنها أداة مركزية فالسّيادة الاقتصادية والاندماج الترابي. الصناعة المغربية دابا كاتركز على قطاعات ذات قيمة مضافة عالية، بحال الطيران، السيارات، النسيج والتكنولوجيا الخضراء. هاد التطور كيبين الصعود الكبير اللي حققوه الصناعيين المغاربة.
خلال هاد الحدث، كانت هناك معرض خاص عرض الشركات المحلية لأبرز منتجاتها، مما أبرز الدينامية ديال قطاع فصاعد. النجاح ديال هاد المعرض اللي جلب عدد كبير من الزوار كيبين الاهتمام المتزايد بهاد الفضاء اللي كيعرض الحرفية الوطنية.
هاد اللقاء، اللي نظمته وزارة الصناعة والتجارة والـ CGEM، استمر حتى 4 نونبر، مع عدة لوحات نقاش تناولت التحديات الاستراتيجية للتنمية الصناعية المغربية. من بين المواضيع اللي تم تناولها: جاذبية المنصة الوطنية، القدرة التنافسية، السيادة الصناعية، الاندماج الترابي، الابتكار التكنولوجي، وتكوين الكفاءات. هاد النقاشات كتبرز الإرادة المشتركة بين الدولة والقطاع الخاص لتسريع التحول الصناعي فالمغرب.
من خلال هاد النسخة، المغرب كيتأكد من طموحه لبناء صناعة سيادية وشاملة ومبتكرة. علامة « Made in Morocco » ما بقاتش مجرد شعار، ولكنها ولات رمز للجودة والثقة، مدعومة بالتعاون بين الفاعلين العموميين والشركات والمناطق. هاد الشي كيبين رغبة المملكة فتحويل قوتها التصنيعية لوسيلة للتنمية المستدامة والتأثير الاقتصادي.
في الختام، اليوم الوطني الثالث للصناعة ماشي غير احتفال بالحرفية المغربية، ولكن كيوضع الأسس لعصر جديد للصناعة الوطنية. المغرب كيتأهب ليكون لاعب رئيسي فالساحة الدولية، مستعد لمواجهة تحديات المستقبل وكيبرز الجودة والأصالة ديال منتوجاته.
الشعار المختار كيبين واحد الإيمان القوي: « Made in Morocco » ماشي غير علامة، ولكنها أداة مركزية فالسّيادة الاقتصادية والاندماج الترابي. الصناعة المغربية دابا كاتركز على قطاعات ذات قيمة مضافة عالية، بحال الطيران، السيارات، النسيج والتكنولوجيا الخضراء. هاد التطور كيبين الصعود الكبير اللي حققوه الصناعيين المغاربة.
خلال هاد الحدث، كانت هناك معرض خاص عرض الشركات المحلية لأبرز منتجاتها، مما أبرز الدينامية ديال قطاع فصاعد. النجاح ديال هاد المعرض اللي جلب عدد كبير من الزوار كيبين الاهتمام المتزايد بهاد الفضاء اللي كيعرض الحرفية الوطنية.
هاد اللقاء، اللي نظمته وزارة الصناعة والتجارة والـ CGEM، استمر حتى 4 نونبر، مع عدة لوحات نقاش تناولت التحديات الاستراتيجية للتنمية الصناعية المغربية. من بين المواضيع اللي تم تناولها: جاذبية المنصة الوطنية، القدرة التنافسية، السيادة الصناعية، الاندماج الترابي، الابتكار التكنولوجي، وتكوين الكفاءات. هاد النقاشات كتبرز الإرادة المشتركة بين الدولة والقطاع الخاص لتسريع التحول الصناعي فالمغرب.
من خلال هاد النسخة، المغرب كيتأكد من طموحه لبناء صناعة سيادية وشاملة ومبتكرة. علامة « Made in Morocco » ما بقاتش مجرد شعار، ولكنها ولات رمز للجودة والثقة، مدعومة بالتعاون بين الفاعلين العموميين والشركات والمناطق. هاد الشي كيبين رغبة المملكة فتحويل قوتها التصنيعية لوسيلة للتنمية المستدامة والتأثير الاقتصادي.
في الختام، اليوم الوطني الثالث للصناعة ماشي غير احتفال بالحرفية المغربية، ولكن كيوضع الأسس لعصر جديد للصناعة الوطنية. المغرب كيتأهب ليكون لاعب رئيسي فالساحة الدولية، مستعد لمواجهة تحديات المستقبل وكيبرز الجودة والأصالة ديال منتوجاته.
الرئيسية






















































