يرجع هذا التفاوت إلى التحولات الاقتصادية، حيث تشهد المدن الكبرى نمواً في قطاعات مثل الخدمات والصناعة، في حين تعاني المناطق الريفية من تراجع في فرص العمل بسبب التغيرات المناخية وتباطؤ النشاط الزراعي. ويعكس هذا الوضع تحديات سوق العمل في المغرب، مما يستدعي سياسات أكثر فاعلية لدعم التوظيف في مختلف القطاعات وتعزيز برامج التشغيل في المناطق القروية.