استراتيجية طموحة لدعم التوسع
يأتي هذا الإعلان في سياق التوجه الاستراتيجي للخطوط الملكية المغربية بعد توقيعها "عقد البرنامج" مع الحكومة المغربية، والذي يهدف إلى مضاعفة أسطول الشركة أربع مرات بحلول عام 2037. كما يتزامن هذا المخطط مع فوز المغرب بشرف تنظيم كأس العالم 2030 إلى جانب
إسبانيا والبرتغال، حيث صرح عبد الحميد عدو قائلاً:
"الاستعدادات التي بدأناها لكأس العالم 2030 ستجعلنا في موقع قوي لاستضافة هذا الحدث العالمي".
دور محوري في السياسة السياحية للمملكة
تلعب الخطوط الملكية المغربية دورًا أساسيًا في الاستراتيجية السياحية للمملكة، التي تهدف إلى استقطاب 17.5 مليون سائح بحلول عام 2026، وتحقيق 12 مليار دولار من العائدات السياحية. يُذكر أن الرقم القياسي لعدد السياح الوافدين على المغرب كان في 2019، حيث زار البلاد 13 مليون سائح، قبل أن يتراجع هذا العدد بفعل جائحة كوفيد-19، لكنه بدأ في التعافي خلال السنوات الأخيرة.
آفاق وتحديات
يُتوقع أن تعزز هذه الخطة مكانة الخطوط الملكية المغربية كفاعل رئيسي في النقل الجوي الإفريقي والدولي، خصوصًا مع تزايد الطلب على الربط الجوي بين القارة الإفريقية وأوروبا وأمريكا. ومع ذلك، تظل هناك تحديات تتعلق بتمويل هذا المشروع الضخم ومدى قدرة الشركة على تنفيذه في الآجال المحددة، خاصة في ظل التقلبات الاقتصادية وأسعار الوقود العالمية.
يأتي هذا الإعلان في سياق التوجه الاستراتيجي للخطوط الملكية المغربية بعد توقيعها "عقد البرنامج" مع الحكومة المغربية، والذي يهدف إلى مضاعفة أسطول الشركة أربع مرات بحلول عام 2037. كما يتزامن هذا المخطط مع فوز المغرب بشرف تنظيم كأس العالم 2030 إلى جانب
إسبانيا والبرتغال، حيث صرح عبد الحميد عدو قائلاً:
"الاستعدادات التي بدأناها لكأس العالم 2030 ستجعلنا في موقع قوي لاستضافة هذا الحدث العالمي".
دور محوري في السياسة السياحية للمملكة
تلعب الخطوط الملكية المغربية دورًا أساسيًا في الاستراتيجية السياحية للمملكة، التي تهدف إلى استقطاب 17.5 مليون سائح بحلول عام 2026، وتحقيق 12 مليار دولار من العائدات السياحية. يُذكر أن الرقم القياسي لعدد السياح الوافدين على المغرب كان في 2019، حيث زار البلاد 13 مليون سائح، قبل أن يتراجع هذا العدد بفعل جائحة كوفيد-19، لكنه بدأ في التعافي خلال السنوات الأخيرة.
آفاق وتحديات
يُتوقع أن تعزز هذه الخطة مكانة الخطوط الملكية المغربية كفاعل رئيسي في النقل الجوي الإفريقي والدولي، خصوصًا مع تزايد الطلب على الربط الجوي بين القارة الإفريقية وأوروبا وأمريكا. ومع ذلك، تظل هناك تحديات تتعلق بتمويل هذا المشروع الضخم ومدى قدرة الشركة على تنفيذه في الآجال المحددة، خاصة في ظل التقلبات الاقتصادية وأسعار الوقود العالمية.