انطلقت فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من المهرجان الوطني للفيلم بطنجة، الحدث السينمائي الأبرز في المملكة، تحت شعار “الذاكرة والإبداع”.
تركز هذه الدورة على استحضار الذاكرة السينمائية المغربية من خلال عرض أفلام أرشيفية، وتنظيم لقاءات وندوات فكرية تسلط الضوء على مسار رواد السينما الوطنية.
كما يُعد المهرجان فضاءً حيوياً لدعم المبدعين الشباب وتشجيع الإنتاج السينمائي المحلي، مع منح جوائز للأعمال التي تجمع بين جودة الإبداع وعمق الرسالة الفنية.
طنجة، المدينة التي ألهمت كبار السينمائيين، تعيش مرة أخرى على إيقاع الفن السابع، في احتفاء بالهوية البصرية المغربية وبطموح لمستقبل سينمائي واعد.
تركز هذه الدورة على استحضار الذاكرة السينمائية المغربية من خلال عرض أفلام أرشيفية، وتنظيم لقاءات وندوات فكرية تسلط الضوء على مسار رواد السينما الوطنية.
كما يُعد المهرجان فضاءً حيوياً لدعم المبدعين الشباب وتشجيع الإنتاج السينمائي المحلي، مع منح جوائز للأعمال التي تجمع بين جودة الإبداع وعمق الرسالة الفنية.
طنجة، المدينة التي ألهمت كبار السينمائيين، تعيش مرة أخرى على إيقاع الفن السابع، في احتفاء بالهوية البصرية المغربية وبطموح لمستقبل سينمائي واعد.