ويعد هذا المشروع الثقافي منصة لتجسيد التراث الفني الغني للمدينة، حيث يعرض الحرفيون من خلاله تقنيات النسج التقليدية والأنماط الزخرفية التي تميز السجاد المغربي الأصيل. كما يسهم في نقل المعرفة للأجيال الجديدة وتعزيز الاعتراف بالدور المحوري للنساء في استدامة هذا التراث.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز السياحة الثقافية بمراكش، مع توفير فضاء تعليمي وتوعوي للزوار يتيح لهم التعرف على تاريخ السجاد وأساليبه وطرقه المتنوعة.
كما تسعى الدار الثقافية إلى تنظيم ورشات تكوينية ومعارض دورية تجمع بين الفنانين المحليين والدوليين، لتأكيد مكانة المغرب كحاضنة للفنون التقليدية ومرجع في الحفاظ على التراث الثقافي الأصيل.
ويعكس افتتاح هذا الفضاء الثقافي حرص المغرب على صون التراث الأمازيغي وتكريم الحرفيات اللواتي شكلن جزءاً لا يتجزأ من الهوية الثقافية الوطنية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز السياحة الثقافية بمراكش، مع توفير فضاء تعليمي وتوعوي للزوار يتيح لهم التعرف على تاريخ السجاد وأساليبه وطرقه المتنوعة.
كما تسعى الدار الثقافية إلى تنظيم ورشات تكوينية ومعارض دورية تجمع بين الفنانين المحليين والدوليين، لتأكيد مكانة المغرب كحاضنة للفنون التقليدية ومرجع في الحفاظ على التراث الثقافي الأصيل.
ويعكس افتتاح هذا الفضاء الثقافي حرص المغرب على صون التراث الأمازيغي وتكريم الحرفيات اللواتي شكلن جزءاً لا يتجزأ من الهوية الثقافية الوطنية.
الرئيسية























































