تحدث هذه المتلازمة نتيجة الصدمة العاطفية العميقة التي تتركها الخسارة، خصوصاً إذا لم يكن الشخص هو من اختار الانفصال. في هذه المرحلة، يشعر الفرد بأن قلبه متوقف، وكأن مشاعره تجمدت، مما يؤدي إلى صعوبة في الثقة بالآخرين والخوف من تكرار الألم نفسه. الألم العاطفي لا يقتصر على الشعور بالحزن فقط، بل يشمل أيضًا الارتباك النفسي، فقدان الحافز، والشعور بالعجز أمام المستقبل العاطفي.
ليس هناك مدة محددة للتعافي؛ فبعض الأشخاص يمرون بسرعة عبر مرحلة الحزن ويستعيدون حياتهم العاطفية الطبيعية، بينما يحتاج آخرون إلى وقت أطول لإعادة بناء الثقة في الحب والشريك الجديد. من المهم في هذه المرحلة الاعتناء بالصحة النفسية، ممارسة النشاطات التي تمنح شعوراً بالراحة، والبحث عن الدعم الاجتماعي أو المهني إذا لزم الأمر.
متلازمة القلب المتجمد تذكرنا أن الانفصال ليس مجرد نهاية علاقة، بل هو تجربة تحتاج إلى معالجة وصبر، قبل أن يتمكن القلب من الانفتاح مجدداً على الحب والارتباط.
ليس هناك مدة محددة للتعافي؛ فبعض الأشخاص يمرون بسرعة عبر مرحلة الحزن ويستعيدون حياتهم العاطفية الطبيعية، بينما يحتاج آخرون إلى وقت أطول لإعادة بناء الثقة في الحب والشريك الجديد. من المهم في هذه المرحلة الاعتناء بالصحة النفسية، ممارسة النشاطات التي تمنح شعوراً بالراحة، والبحث عن الدعم الاجتماعي أو المهني إذا لزم الأمر.
متلازمة القلب المتجمد تذكرنا أن الانفصال ليس مجرد نهاية علاقة، بل هو تجربة تحتاج إلى معالجة وصبر، قبل أن يتمكن القلب من الانفتاح مجدداً على الحب والارتباط.
الرئيسية























































