كشفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، عن استراتيجية المغرب الطاقية الجديدة التي تمتد حتى عام 2035، مركزة على تعزيز الاستدامة والسيادة الطاقية. وتشمل هذه الاستراتيجية تطوير مصادر الطاقة المتجددة مثل الشمسية والرياح، وتشجيع الابتكار في مجال تخزين الطاقة وتحسين كفاءة استخدامها. كما تهدف إلى تقليل الاعتماد على المصادر التقليدية للطاقة، مما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتقليل الانبعاثات الكربونية. هذه الرؤية الطموحة تعكس التزام المغرب بمواجهة تحديات التغير المناخي وضمان مستقبل طاقي مستدام.