مع استمرار الجهود الدبلوماسية لإيجاد تسوية للنزاع الروسي الأوكراني، تشير التوقعات إلى أن المسألة الترابية ستكون آخر وأصعب ملف على طاولة المفاوضات. فالحدود التي تغيّرت بفعل الحرب، والمناطق التي أعلنت انفصالها أو ضمّها، تمثل جوهر الصراع وعمق الخلاف بين البلدين.
الدبلوماسيون يرون أن أي حل يجب أن يضمن أمن أوكرانيا من جهة، ويأخذ في الحسبان المصالح الجيوسياسية لروسيا من جهة أخرى. ومع تمسّك كل طرف بمواقفه، يتوقع خبراء العلاقات الدولية أن تستمر هذه العقدة باعتبارها "الجرح المفتوح" الذي سيحدد مصير السلام في أوروبا الشرقية.
الدبلوماسيون يرون أن أي حل يجب أن يضمن أمن أوكرانيا من جهة، ويأخذ في الحسبان المصالح الجيوسياسية لروسيا من جهة أخرى. ومع تمسّك كل طرف بمواقفه، يتوقع خبراء العلاقات الدولية أن تستمر هذه العقدة باعتبارها "الجرح المفتوح" الذي سيحدد مصير السلام في أوروبا الشرقية.
الرئيسية






















































