يقوم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بزيارة استراتيجية إلى الصين لحضور قمة إقليمية مهمة، تهدف إلى تعزيز الروابط الاقتصادية والدبلوماسية بين البلدين في مواجهة الضغوط الغربية. وتشير الزيارة إلى سعي الطرفين إلى تقوية التعاون في مجالات الطاقة، التجارة، والاستثمارات، مما يعكس الديناميات الجيوسياسية الجديدة وتأثيرها على العلاقات الدولية.