تحولت عملية استعادة البرونز البنيني من أوروبا إلى فضيحة مدوية في نيجيريا، بعد اكتشاف أن عدداً من القطع الأثرية الثمينة التي أعيدت لم تدخل المتاحف الوطنية، بل انتهى بها المطاف في أيدي جهات خاصة.
وتعود هذه القطع إلى القرن الـ19، وكانت قد نُهبت إبان الحقبة الاستعمارية، قبل أن تقرر عدة دول أوروبية إعادتها إلى موطنها الأصلي في خطوة رمزية للمصالحة التاريخية.
غير أن هذه القضية كشفت عن ثغرات في آليات التتبع والحماية داخل نيجيريا، وأثارت جدلاً واسعاً حول الفساد وسوء تدبير التراث الوطني.
وتطالب منظمات ثقافية نيجيرية بتحقيق شفاف وإعادة هذه القطع إلى المؤسسات العمومية لحمايتها وضمان عرضها للعموم.
وتعود هذه القطع إلى القرن الـ19، وكانت قد نُهبت إبان الحقبة الاستعمارية، قبل أن تقرر عدة دول أوروبية إعادتها إلى موطنها الأصلي في خطوة رمزية للمصالحة التاريخية.
غير أن هذه القضية كشفت عن ثغرات في آليات التتبع والحماية داخل نيجيريا، وأثارت جدلاً واسعاً حول الفساد وسوء تدبير التراث الوطني.
وتطالب منظمات ثقافية نيجيرية بتحقيق شفاف وإعادة هذه القطع إلى المؤسسات العمومية لحمايتها وضمان عرضها للعموم.